تذكير : نظرت لها أميليا وقالت : لاحقا هانا لاحقا أعدك سأخبرك بكل شيء لكن ليس الآن و ذهبت مسرعة .
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
كانت تريد أن تعرف إذا كان قد انتقم ام لا ، لكنها لم تستطِع سؤال بن لأنه لم يُرِد التحدث أكثر .
فخطر في بالها أن تحاول معرفة بعض الأمور عن مارك من والدها وان تسأله إذا كان قَدْ سُجِل شيء في سجله عند الشرطة ، فَعِندما قال بن انتقام لم يخطر في عقلها إلا أن مارك سيقتل زوج أليفيا السابق (هاري) .✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
في صباح اليوم التالي :
مكالمة هاتفية 📱📱
مارك : ألم تستطيعوا تحديد موقعه إلى الآن ؟
براين : نحن نعتذر سيدي نحن نبذل ما في وسعنا .
مارك بصراخ : ستبذلون أكثر من ما بوسعكم فهمت ؟
براين : حاضر سيدي سنجده في أقرب وقت .
مارك : جدوه لأنني لا أستطيع البقاء هادئاً بينما هو حي فهمتم جدوه وإلا اقتلكم بدلاً منه .
براين : أمرك سيدي .
أغلق مارك الهاتف ثم ضرب يده في الطاولة بقوة وقال اين انت ايها الحقير ...✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
.................✨ تسريع أحداث ✨......................
كان مارك يبحث عن هاري منذ موت أليفيا ولكن إلى الآن لم يستطيع إيجاده لأنه أيضا كان زعيم مافيا و حقير 😒 😂
ولذلك يصعب على مارك إيجاده في مدة قصيرة .
و في نفس الوقت الذي يبحث فيھ مارك عن ھاري كان ھاري يراقب جميع تحركات مارك لھذا كان يستطيع الھروب منھ .✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
عند أميليا :
تكلمت أميليا مع والدها و قال لھا ان مارك لم يفعل أي شيء وان سجلھ نظيف تماما ، عرفت أميليا انھ بالتأكيد لم ينتقم من ھاري بعد و انھ بالتاكيد يعمل بجد للانتقام .
فقررت قرار سيغير الكثير في حياتھا .قررت مساعدة مارك في الانتقام من ھاري .
أميليا هكذا عندما ترى شخص مظلوم يريد فعل شيء ولا يستطيع لا تقف مكتوفة الايدي
وقد كانت تكرھ ذلك في نفسھا لأنھ لَطالما سبب لھا المشاكل .
لكنھا كانت حقاً ترغب في مساعدة مارك ................✨ نھاية تسريع الأحداث ✨ ..............
خرجت أميليا من المنزل في طريقھا إلى شركة عائلةروبنسون لرؤية مارك و التحدث معھ ، لكنھا كانت خائفة من أن يغضب من بن لأنھ أخبرھا ،
فقررت الاتصال ببن لتخبرھ بما ستفعلھ ،
اتصلت ببن و أخبرتھ لكنھ لم يؤيدھا في الفكرة لأنھ يھرف ان مارك سيرفض مساعدتھا ، لكنھا اصرت فاضطر ان يوافق ..عندما وصلت أميليا الشركة نزلت من السيارة و لسوء حظھا عندما نزلت كان احد رجال ھاري يقف امام الشركة يراقب تحركات مارك و كان من الذين يعملون مع ھاري منذ زمنٍ طويل و كان يعرف أليفيا فلما رأى أميليا صُدِم .
روبن (رجل ھاري) : ماذا !! أليفيا حية ؟ لا مستحيل لقد ماتت أمامي مستحيل ...
قرر روبن اللحاق بھا ليرى إلى أين تذھب .
تدخل أميليا الشركة متوجھة نحو غرفة مارك و يتبعھا ذلك الذي لا يزال مصدوم (روبن) 😂
تطرق أميليا الباب :
مارك : تفضل
تفتح أميليا الباب
ماركينظر إلى الملفات في يديھ
مارك : لماذا تأخرت بن أنتظرك منذ ساعة .
أميليا : سيد مارك
عندما سمع مارك صوت أميليا ارتعش داخلھ
رفع عيناھ ، تفضلي آنسة أميليا لماذا أنتي ھنا .أميليا : أعذرني سيد مارك جئت دون موعد لكن أريد التحدث معك بخصووص .. بخصوووص
مارك : نعم بخصوص ماذا
أميليا : بخصوص أُليفيا
مارك : نظر لھا بذھول ماذا !! أُليفيا
أميليا : ھل يمكنني الجلوس
مارك : أعتذر تفضلي
أعتذر لأنني تدخلت بك لكنني حقاً عندما رأيتھا صدمت و اردت ان اعرف ماذا يحصل ، لقد رأيت صوركم انت و أُليفيا على حسابك القديم ...
و بسبب فضولي اردت ان اعرف من ھي .
أرجوك لا تفھمني بشكل خاطئ نيتي ليست سيئة .
مارك : أكملي كيف عرفتي ؟
أُليفيا : حسناً لا تغضب منھ لأنھ لم يكن يريد إخباري لكنني حقاً أصررت عليھ جداً .
مارك : بن صحيح ؟
أميليا : نَ.....نَعم ، أعتذر لكنني حقاً اريد مساعدتك
مارك : عفواً في ماذا
أميليا : في إيجاد ھاري .
مارك : بسخربة حقاً ! ھا أخبَرَكِ عن ھاري أيضاً .
أميليا : أخفضت رأسھا و قالت نعم .
مارك : أعتذر آنسة أميليا لكنني لست بحاجة لِمساعدتك وأيضاً في ماذا ستساعدينني بالضبط في الانتقام ھھ قالھا بسخرية
أميليا : نعم ولما لا
مارك : إذھبي الآن و لا تتدخلي في أعمال كھذھ أكبر منكِ .
أميليا : عفواً
مارك : و الآن لدي عمل ھل تسمحين ؟
أميليا : يا لك من فظ
رفع مارك حاجبھ و نظر لھا بصدمة .
نظرت لھ أميليا نظرة حادھ و خرجت غاضبة .في ھذا الوقت كان روبن قد أخذ صورة لمارك و أميليا و أرسلھا لھاري ، و عندما رئاھا ھاري صُدِمَ بشكل كبير و قال لروبن : إجلبوھا لي ......
🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀🎀
يتبع.......
خلص البارتتتتتتت
ان شاء الله يكون عجبكم ، نلتقي في البارت يلي بعدو
لا تنسو النجمة ✨💞🎀
أنت تقرأ
لقائنا مثل القصة
Mystery / Thrillerعندما رأاها لأول مرة صدم بطريقة غير طبيعية وقال (انها تشبهها كثيراً) فمن تشبه و ماذا سيحدث بينهما