في صباح اليوم التاليالعاشرة صباحًا استيقظ "آي سو" على رنين هاتفه، مائة مكالمة فائتة من "نابي" على شاشة الهاتف، ترك هاتفه على الفراش، فتح باب غرفته نظر حوله لم يجد أحدًا، عاد مجددًا للداخل أرتدى ملابسه أخذ حقيبته وخرج مرة أخرى.
بهدوء يقترب نحو الباب، أخذ حذائه وها هو بينما يستعد للخروج فُتح الباب فتقابل الأثنان وجهًا لوجه، ينظر الأثنان لبعضهما أحدهما لا زالت تعابير وجهه كما هي والآخر علامات الخوف خيمت على وجهه، فأسرع "آي سو" نحو الداخل مرة أخرى، ولحقه الآخر مسرعًا خلفه.
فأستوقف "هيون" الصغير قائلًا : " ألن تذهب للمدرسة؟ حسنًا.... ألن تسألني أين كنت؟ ألن تسألني عن من تبحث عنه يمينًا ويسارًا؟"
يتقدم "هيون" بخطواته نحو "آي سو" الذي يرتعب أكثر كلما تقدم نحوه، ممسكًا طرف ملابسه بيديه، "هيون:إذًا سأخبرك أنه لن يعود حتى صباح الغد ذهب برحلة عمل سريعه."
ليفكر "آي سو" بينه وبين نفسه قائلًا "ماذا، لن يعود، لا لا استطيع البقاء هنا، يجب أن ارحل."
ليقاطعة "هيون: بماذا تفكر؟ كيف ستهرب مني؟"يهرب "آي سو" راكضًا إلى غرفته، يحاول غلق الباب ولكن الآخر يردع الباب من الخارج، الأثنان يدفعان، ثم "هيون" يدفع الباب بقوة يسقط منها "آي سو" أرضًا.
يستقيم سريعًا يحاول الخروج ليمنعه "هيون" ويدفعه للداخل " عزيزي، أين تعتقد نفسك ذاهبًا؟ لا يزال حديثنا المرة الماضية غير مكتمل. " ثم أغلق باب الغرفه بالقفل.
بالجانب الآخر "آي سو" يبحث حوله، يحاول أن يجد شيئًا ليدافع به عن نفسه ليجد سكين الفاكهة على المكتب بجواره يمسك به ويوجهه نحو الآخر:
"لا تقترب، أرجوك توقف."يضحك "هيون" ضحكة ساخره "حقًا! ستمنعني بهذه، أتعرف كيف تستخدمها أيها الطفل؟ هيا أنزلها، لا تغضبني."
"آي سو: لا، أرجوك توقف، لا تقترب أرجوك."
بعدها يوجه "هيون" ضربة بذراع "آي سو" يسقط بها السكين أرضًا فيحتضن سريعًا "آي سو" بقوة ويقيد يديه بحبل قد جلبه بالفعل، ثم يطيح به على الفراش ليصرخ "آي سو: أتركني، أرجوك، أرجوك، لا تفعل."
الآخر لا يستمع لصرخاته هذه وأخذ يجرد
"آي سو"ملابسه واحدًا تلو الآخر
أما "آي سو" يحاول المقاومة بكل ما يملك من قوة، يحاول أن يستقيم ولكن الآخر يعتليه، ويقيد حركة جسد الصغير بجسده الضخم لينزع ملابسه هو الآخر .وبينما يصرخ الصغير طلبًا للمساعدة أو أن يرحمه ويتركه،
أخذ "هيون" يُقّبل "آي سو" بشهوانية، يقّبل شفتاه الورديه بشهوة وعنف ، ليصعد قليلًا نحو عيناه البندقيه ليُقبلها ويعود بشفتاه إلى عنقهِ ليمتصها بشهوانيه طابعًا عليها علامات بنفسجية اللون ، نازلًا للأسفل نحو صدره ليمتص حلمتاه البارزتان ويداعبها بعنف ، لينتقل بقبلاته لخصره المنحوت ويعود لشفتاه الورديه مجددًا،
يذهب تجاه جزئه الأسفل ليلامس بأصابعه قضيب الطفل الصغير الذي يرتعش من الأمر، وأخذ يمسد القضيب ويلعقه بمتعة أولًا ليلتقطه بعدها بفمه في شهوة ليصرخ الآخر بألم ولكنه استمر بأمتصاص قضيبه طوليًا ومداعبة خاصيته.
وبعد دقائق أخذ يضاجع مؤخرة الصغير فأجبره على وضعية القطة ليدفع الأكبر قضيبه داخل الأصغر مرة واحده بشكل سريع وعنيف،
ليصرخ الصغير صرخات متألمة ومبحوحه،
وبعد دقائق يُخرج خاصته من فتحة الأصغر الذي قذف بداخلها ليمتصها ويداعبها ونظرات الخبث تملأ عينيه لتعلو صرخات الصغير ونحيبه من هذا .
وبينما كان "هيون" يستمر بفعلته ، يأخذ ما يريد ويغتصب الصغير بعنف وشهوانية ، كان "آي سو" تسيل دموعه على وجنتاه، لتذبل عيناه من شدة الألم الذي يشعر به وكأن روحه تخرج من جسده في هذه اللحظة، ليفقد وعيه والآخر لا يزال مستمر.•
•
•
•الساعة الواحدة ظهرًا
فتح "آي سو" عيناه ليجد نفسه بحضن "هيون" عاريًا بلا ملابس، الخدوش والعلامات تغطي جسده الصغير، يحاول أن يستقيم ولكن الألم الذي يصاحب مؤخرته وكامل جسده يمنعه، وبعد محاولات عدة مؤلمه أستقام ليجلس ع حافة الفراش والآخر نائم بجواره.يحاول أن يلتقط ملابسه من على الكرسي بجوارهم ولكنه لا يستطيع وأثناء محاولاته أمسك بشعره "هيون" من الخلف ليصرخ الصغير متألمًا ثم امسك بذراعه وجذبه نحوه بقوه ممسكًا بخصره المنحوت "أين تذهب يا عزيزي؟أترغب بالهرب مني؟
"
ليجيبه ببكاء وخوف "آي سو: لا... لا""هيون: لقد كنت مثيرًا بالأمس، امممم حسنًا أشعر بالجوع سأذهب لأجهز الطعام."
ليخرج ويترك "آي سو" الذي يتلوى ألمًا، هذه الصدمة كانت ثقيلة عليه كثيرًا، أرتدى ملابسه وهو يتألم ويذرف دموعه، ركض هالعًا يغلق الباب وعاد ليجلس بالزاويه حاضنًا ركبتيه على صدره وأخذ يراقب الباب بزعر، خوف، صدمة، وألم.
يتبع....
![](https://img.wattpad.com/cover/367670846-288-k878546.jpg)
أنت تقرأ
the umbrella "المظلة" +18
Teen Fictionإنها قصة "آي سو" عنف جسدي وأعتداء جنسي وكيف كانت النهاية؟ تحتوي على مشاهد أعتداء وعنف🔞 لذا لا ينصح بها دون ال 18 عام