صباح اليوم التالي
السادسة صباحًا
استيقظ الاثنان في نشاط، أرتدى الصغير ملابسه المدرسية بينما حضر الاكبر الأفطار، تناولًا الطعام ليرحل الصغير بعد توديعه لأخيه داخل احضان دافئه وابتسامات مريحه.
خرج الصغير على الطريق الذي لا ينتهي وصولًا لموقف الحافله الخاصه به، ليشعر بشيء خاطئ وكأن أحدهم يتبعه، خطوات تتسارع في الخلف، لم يتجرأ للنظر خلفه، طرق الرعب ابواب قلبه.
حاول أن يسرع من حركته ولكن يتم تخديره من الخلف في محاولات للمقاومه من الصغير حتى سقط نائمًا.
•
•
•
•
أخرج دان هاتفه بعد عدة رنات " دان: هيونج، كيف حالك؟ "
"سونجيوو: بخير دان، هل وصل آي سو، دعني اتحدث معه، فأنا أتصل به ولكن هاتفه مغلق، أظن أن شحنه انتهى"
"دان: لا لم يصل بعد، اعتقدت انه لن يأتي اليوم فنحن بالفعل قد دخلنا الصف وتكاد المعلمه أن تأتي"
"سونجيو: كيف هذا؟ لقد خرج منذ ساعة تقريبًا للمدرسه"
"دان: ماذا تقول هيونج؟ إلى اين سيذهب؟ آي سو لا يذهب لأي مكان سوى المدرسه والمنزل"
سونجيوو : سأبحث عنه، إلى اللقاء "
ليخرج بعدها باحثًا عن أخيه.
•
•
•
•
بعد ساعتين
يفتح الصغير عيناه ليجد نفسه مكبلًا بشيء حديدي على السرير بذات الفندق اللعين، عاريًا بالكامل دون ملابس تستره ليرفع عينيه التي لا تزال مخدره، ليرى شخص ما يقف أمامه ينزع بنطاله.
" اوه، لقد استيقظت، مرحبًا جميلي، اشتقت لك "
قالها الشخص الذي اتضح أنه هيون، ليراه الصغير ويصرخ في نوبة خوف للمساعده، فيوجهه له الأكبر صفعةٌ قويه على وجهه "ياااا، فلتصمت"
ليصمت الآخر مع دموع تسيل على وجنتاه، يحاول المقاومة وفك قيوده التي تعتصر معصميه ولكن دون جدوى فهي لا تتحرك حتى، ليردف الأكبر بخبث وسخريه " أعتقد اننا سنستمتع اليوم، اتعلم كم انتظرت للحصول عليك اليوم "
قالها وسط بكاء الصغير وطلبه للنجده، لينقض عليه بعض لحظات أكلًا لشفتاه الورديه المنتفخه، أخذ يُقبل شفتاه بعنف حتى نذفت، لينتقل لعنقه لاعقًا أياها مع امتصاصه العنيف لها طابعًا علاماته البنفسجيه، ليتفرق بقبلاته نحو حلمتاه البارزه ليعنفها مع مداعبات مستمره ويمتصها حتى اكتسبت اللون الأحمر.
أنت تقرأ
the umbrella "المظلة" +18
Fiksi Remajaإنها قصة "آي سو" عنف جسدي وأعتداء جنسي وكيف كانت النهاية؟ تحتوي على مشاهد أعتداء وعنف🔞 لذا لا ينصح بها دون ال 18 عام
