the umbrella "المظلة" +18

Part 14

ليسقط الأصغر أرضًا صادمًا رأسه، ليرفع نصفه العلوي متألمًا ينظر للأكبر الذي يقترب منه ببطء مع ابتسامة جانبية خبيثة قائلًا "كيف الغرفة؟ اعجبتك؟!"

ليستقيم سريعًا الأصغر والرجفة تسري بكامل جسده النحيل متراجعًا للخلف كلما أقترب الآخر منه أكثر " لا تقترب، ارجوك، توقف، توقف لا... لا ارجوك. "

حتى أصتدم بحافة السرير ليسقط أرضًا مجددًا، يقترب الأكبر ببطء مخيف ليثير الرعب أكثر في جوف الصغير فهو يستمتع بذلك، ينظر الصغير بعيناه البندقية للأعلى نحو الأكبر الذي أمسك بكتفيه بقوة ورفعه للأعلى ليستقيم الصغير وقدمه تكاد تلامس الأرض.

ليتاوه الصغير متألمًا من قبضة الأكبر، والدموع تسيل على وجنتاه، ليطيح به الأكبر على الفراش مكبلًا يديه بجانبي الفراش، لينزع عن الصغير ملابسه ببطء بينما يلامسه بكافة جسده، ليصبح الأثنان بلا ملابس بعد ثوانٍ معدوده.

ليخطف مسرعًا قبلة عميقة يتلذذ بها من شفتي الأصغر الوردية، لينزل متدرجًا بعد القبلة التي استمرت لدقيقتان نحو عنق الصغير يمتصها بمتعه وشهوه غير مبالي للذي أسفله الذي يصرخ للمساعدة،

تفرقت القبل بأنحاء عنق الصغير تاركًا عليها المزيد من العلامات البنفسجيه، لينزل بشفتيه نحو الحلمتين البارزتين يداعبهما بلسانه ليمتص الأولى ويستمر بداعبة الأخرى بيده، لينتقبل بقبلاتة العنيفة نحو خصر الأصغر الذي يعلو ويهبط طابعًا عليه.

ثم واخيرًا يتجهه نحو الجزء المفضل لديه، ليفتح بقوة ما بين فخذي الصغير خادشًا اياه عدة خدوش
ليبدأ بملامسة قضيب الأصغر ومداعبته ليلتقطة داخل فمه طوليًا يعلو ويهبط بحركة سريعة وبعدما انتهت لذته هنا، انتقل لفتحة الصغير الضيقه ليداعبها ويمتصها بنعف بلسانه وبعد دقيقتين
يدخل قضيبه الضخم داخلها دفعة واحدة وبقوه. ولم ينس وضع خاتم القضيب للصغير .

ليصرخ الصغير بألم وشهقات مترجيًا الأكبر للتوقف " توقف، توقف، ارجوك، م... مؤلم، مؤلم توقف، ااااااه"

فلا يعيره الأكبر اهتمامًا بل يتلذذ بصرخاته، ليكمل عمله ليدفع بداخل الأصغر بعنف وبعد نصف ساعة، اخرج خاصته من الأصغر ليرتمي بجانبه يلتقط أنفاسه ينظر مبتسمًا للصغير المكبل الذي يبكي ويتألم بجواره، وبعد دقيقتين تقريبًا فك قيود الفتى.

الذي حاول أن يستقيم ولكن لا يمكنه من شدة هذا الألم وبعد محاولات جلس على حافة الفراش يتألم بينما الآخر ينظر إليه وكأنه يقول لنرى ماذا سيفعل؟