“ آه! أهن..! "
بكى تايهيونغ بنشوه و أغلق فخذيه
حين بدء يشعر بقضيب زوجه السميك بضرب رحمه
يشعر بأنه وصل لقمه نشوته.
" ستحسن التصرف،لدينا زائر غداً،همم؟ "
تحدث جونغكوك و قبض على وجنتّي تايهيونغ بقوه
يجعله يومئ مع دموعه و يقلب عينيه بنشوه
لكنه فتح عينيه و نظر أمامه بخدر و جفونه ترفرفر.
حين قلبه جونغكوك على ظهره
ثم أمسك بساقيه النحيلتين و أرخاهما على السرير قرب أذنيه
يقبض عليهم جيداً كي لا يغلق تايهيونغ فخذيه.
فتسنى له رؤيه ذلك المنظر الرائع
تايهيونغ المنتشي و دموعه تلوث وجهه
و وجنتيه حمراوين و عيناه تقلبان
و شعره الأشقر مبعثر على وجهه و الوساده
و ساقيه مفرقان قرب أذنه لجونغكوك.
وأكثر ما أعجب جونغكوك هو منظر مهبله
كان ممتلئاً و مبللاً و أحمر اللون و القضيب ذو العروق يطحن بداخله.
" أنظر لمهبلك،تملك مهبلاً سميناً،لقذفت فوراً لو كان بإمكانك رؤيه ذلك "
أردف جونغكوك و طحن قوياً
و عقد حاجبيه يراقب إختفاء قضيبه بين المهبل السمين
و يستبدل بسائل يغادر مهبل تايهيونغ.
" أرجوك..جونغكوكي أريد أن..آه! "
تحدث تايهيونغ و قلب عينيه و رمى رأسه للخلف
حين قذف فجأهً يبلل مهبله و قضيب جونغكوك بسائله
اللذي و بدوره تنهد يفرك قضيبه بداخل تايهيونغ قوياً
فيراقب تايهيونغ يقذف برضى قبل أن يعض سفليته
و يسحب قضيبه فوراً.
فمد كفه و شد فتحه تايهيونغ يدفع قضيبه الرطب بالداخل
يجعل من تايهيونغ يعكر ملامحه و يعض سفليته
فإنقبض على زوجه اللذي دفع بعده دفعات
و رمى رأسه للخلف و أغم عينيه بنشوه
ثم عض سفليته و تنهد بعمق حين أفرغ سائله بفتحه زوجه الصغير.
" تباً.. "
تحدث جونغكوك و أفلت ساقي تايهيونغ ثم سحب قضيبه ببطئ
يجعل من كليهما يتنهدان و راقب سائله يغادر فتحه تايهيونغ ببطئ
فرفع رأسه ينظر لتايهيونغ و إقترب عاود دفع قضيبه بمهبل تايهيونع
ثم إستلقى فوق جسد زوجه المنهك فتنفسا كليهما بعمق.
" ستنام هكذا؟ "
تسائل تايهيونغ بحيره يشعر بقضيب زوجه يسكن بداخل مهبله
كما جسد جونغكوك اللذي فعل ذات الشئ و أرخى رأسه على صدر تايهيونغ و أغم عينيه
فإلتزم تايهيونغ الصمت و وضع كفيه على ظهر زوجه اللذي نام هكذا.
أنت تقرأ
زوج عنيف.
Боевикجونغكوك هو زوج عنيف و غيور بشكل مبالغ يجعل من تايهيونغ يفقد صوابه تماماً. إعاده نشر.
