1.

20.3K 362 295
                                    


300 vot 300 comm.

_

" آه! أهنن.. "

أصابعه كانت محشوره بمهبل زوجه
يشعر بأنه يكاد يخترق أحشائه،
فتايهيونغ كان ممداً بحضن زوجه فوق الكرسي أمام المكتب
يواجبه لابتوب جونغكوك اللذي يعمل
بحيث كان يحتاج لتهدءه نفسه من ضغط العمل
و ها هو ذا تايهيونغ كان موجوداً.

يتمركز على معدته و مؤخرته تواج اللابتوب فوق حضن زوجه
اللذي كان يعقد أصابعه بقوه بمهبله زوجه الحار
و يركز من خلف نظارته بشاشه اللابتوب.

حتى لاحظ تدفق كميه أكبر من السائل من مهبله زوجه
لذا و بحركه بطيئه هو سحب كفه للخارج و جمع السائل اامتدفق
و أعاد حشره بداخل تايهيونغ اللذي إنقبض حول أصابعه تلقائياً
و إنتحب بنبره متذمره قبل أن يعاود حشر وجهه بأضلع زوجه.

" حمام.. أريد الحمام.. "

تحدث بنبره باكيه يشعر بأنه يكاد يتبول
فكان يجاهد كي لا يتبول بالأرجاء و يحصل على ضربه.

" تودأن تتبول؟ "

" أجل! أجل من فضلك! "

هو تحدث سريعاً بلهفه لكن لوى شفتيه
حين تجاهله زوجه من جديد لكن هذه المره
هو سحب كفه و بدل عقد أصابعه هو حشر ثلاث من أصابعه
و بدء يدفعهم و يخرجهم حتى تصادمت مفاصله مع شفرتي المهبل الزهري.

فينتفض تايهيونغ و يشد قميص جونغكوك قوياً
و يوسع عينيه و يتأوه بنبره متفاجئه.

" آه! أهنغ! لا.. سأتبول! "

هو تحدث بعفويه شاعراً برغبته الملحه لفعلها
حتى لاحظ جونغكوك ذلك بسبب إنقباضه من الداخل على أصابعه
لكنه ليس مهتماً.

لذا إستمر بدفع أصابعه حتى عمت الأصوات اللزجه باامكان
و صوت نحيب تايهيونغ المنخفض و تلوياته
بينما ينقبض و ينبسط بمهبله حول تلك الأصابع الغليظه.

لكن و فجأه..

هو أطلق صرخه و إنتفض مرتفعاً بجذعه
حين دفعت قبضه زوجه الكبيره بداخل مهبله
تملئ الفراغ تماماً،جاعلاً من تايهيونغ يثغر بفاهه و ينظر أمامه برعب.

" جونغكوك! "

صرخ تايهيونغ و تكور حول نفسه
يشعر برغبه أخرى بالتقيئ بسبب القبضه اللتي تنكز معدته
يشعر بأن معدته تنكز و تتحرك بسبب القبضه اللتي بدء جونغكوك يوسع أصابعه بداخله.

" لا جونغكوك! جونغكوك! جونغكوكي أتوسل إليك سأتبول.. سأتقيئ.. لست أعلم! "

هو صرخ بقله حيله
يشعر بالغثيان و الحراره و رغبه التبول
لكن زوجه كان صارماً و ما يوده سيحصل عليه
لذا لم يعطه الرحمه.

زوج عنيف.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن