كان تايهيونغ مصراً على عدم الحديث
حتى مع دموع جونغكوك تلك و توسلاته
حتى وصلت به لمراحل أخرى.فبسرعه جثى جونغكوك أكثر
و تمسك بأقدام زوجه
ثم نظر لتايهيونغ بنظره باكيه أخرى.و قام بتقيل أقدامه.
لم يتوقع تايهيونغ بحياته بأن الجنرال
اللذي يهابه الجميع،الآهو هو جاثٍ أمامه
يقبل أقدامه و يتوسله للمغفره." أرجوك.. أرجوك أنا مجنون حسناً؟ لكنني أحاول من أجلك! "
إعترف جونغكوك أخيراً
و بذراعه هو إعتصر خصر تايهيونغ بخفه
و بكفه الأخرى هو كان يقوم بالتمسك بقدمه
حتى أنزل رأسه أكثر و بسرعه و بعمق.هو قبل باطن قدمه.
و بقي يقبلها عده مرات
تحت صدمه تايهيونغ الكبيره
حتى أغرق طول ساقه بالقبل.و نظر لتايهيونغ بنظره متوسله
يخاف و بشده معاملته بهذا الشكل
لا يريد. من حلقه طفولته أن تتكرر.فبكى بحرقه بين أقدام تايهيونغ
بكي بشده بينما ينتحب مترجياً لمغفرته
لكن ذلك لم ينجح." أعتذر.. أعتذر.. أفضل أن تقتلني على أن تتجاهلني هكذا.. "
إنتحب جونغكوك بنبره مهتزه و باكيه
و حشر وجهه ضد ساق تايهيونغ
و غمغم ضدها بأسى." أنا مجنون بك! أقسم بأنني أحبك! لذا حباً بالرب لا تعاقبني هكذا.. "
أردف بها و أغمض عينيه
يعرف بأن تايهيونغ لم يستجب له
يقوم بضرب نقطه ضعفه هذه.فرفع رأسه و نظر لتايهيونغ
تايهيونغ اللذي كان ينظر له بصمت
لكنه أدار نظره بعيداً لا يواجهه.فإنهار جونغكوك من ذلك
و نهض سريعاً يحاول التوقف عن البكاء
لكن لم ينجح،فبكى كما كان يبكي بطفولته.حيث إعتاد عند البكاء بشده
بالبكاء واقفاً بينما يغطي عينيه بقبضتيه.هو بكى هكذا الآن
كان واقفاً بينما يغطي عينيه بقبضتيه
و لا يتوقف عن البكء بشده و بنبره مسموعه
يتذكر الطريقه اللتي تمت معاملته.يتذكر الطريقه الاتي كان شقيقه يوقعه بالماكل
فقط من أجل أن تتم تطميس شخصيه جونغكوك
و من أجل أ ييبجل شقيقه.يتذكر الطريقه اللتي سخر بها شقيقه على العائله بملئها
يتذكر المرحله اللتي وصل بها شقيقه من أجل جعل نفسه يلمع.
أنت تقرأ
زوج عنيف.
Aksiجونغكوك هو زوج عنيف و غيور بشكل مبالغ يجعل من تايهيونغ يفقد صوابه تماماً. إعاده نشر.