الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد و على آله وصحبه أجمعين
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
راعوا ظروفي مع الدراسه نسيت حالي مش بس نسيت احدث🫣
يلا هانت ضايل ٣٧ يوم لامتحاناتي😭
استمتعوا......
"جونغكوك إجلس عاقلًا ولا تتشاجر مع ليو"
قال تايهيونغ أثناء قيادته للسياره لجونغكوك الذي يجلس في الخلف بجانب شقيقته بينما ينظر للخارج من النافذه....
قلب جونغكوك عينيه ليقول....
"لم أفتعل شجار معه من قبل هو من يبدأ في كل مرّه!"
"كوكي لأجلي كن لطيفًا معه و كونوا أصدقاء"
قالت والدته بلطف ليرد عليها....
"سأحاول أمي"
صدح صوت رنين هاتف تايهيونغ لتمسكه له زوجته...
"لورين تتصل"
نظر جونغكوك لهما على الفور و رأى والده الذي أمسك الهاتف و أجاب بكل شكل طبيعي....
"اوه مرحبا....نعم....
حسنًا.....سآتي بهذه الملفات اليوم و لكن قد آتي متأخّرًا للشركه لأنني في الخارج"
إبتسم جونغكوك بسخريه فهو فهم أنّ حديثه ملغّم...
هل الملفات هو؟
و هل الشركه هي منزلها؟
من الممكن.....
أنزل جونغكوك رأسه وهمس في أذن إيفا ببعض الكلمات....
إقتربت إيفا و سحبت الهاتف من يد والدها لتقول بصوت عالي....
"أبي نحن في رحله عائليه دعك من العمل و أطفئ الهاتف اليوم!
دعنا نستمتع معًا"
إبتسم جونغكوك عندما رأى إنزعاج والده الذي يحاول التركيز في الطريق....
نظر جونغكوك إلى الهاتف الذي في يد إيفا و أغلق الخط في وجه الأخرى....
"كما أنّك تستخدم الهاتف أثناء القياده هذا لا يجوز أبي!"
قال جونغكوك بإبتسامه ليتحدّث تايهيونغ....
"إيفا صغيرتي هذه الفعله سيئه كيف تسحبين الهاتف بهذا الشكل!
هاته!"
قال ليسحب جونغكوك الهاتف و يقول ممثّلًا المرح....
"حقًا أبي لا هاتف اليوم كما أنّك تقود هل تريد أن نتخالف أو تفتعل حادث!"
تنهّد تايهيونغ و استسلم لأولاده....
فتح جونغكوك هاتف أباه ليحظر لورين من جهات إتّصاله ثم يضع الهاتف في جيبه......
وصلوا إلى مدينة الملاهي ليلتقوا هناك بنامجون و عائلته....
أنت تقرأ
عائلتي
Ficção Adolescenteتايهيونغ والد جونغكوك... أب محب... مراعي... متفهّم... و لكن... هل هو حقًا كذلك؟
