تبداء قصتنا في مكان ما باحد المناطق الراقيه في المناطق الجديده
ندخل الي شقه فخمه تتكون من طابقين
و نذهب للطابق العلوي و هي به بطلتناا و تنام علي فراشها و كان شعرها الاشقر مغطياا وجهها
/ بطلتنا سلمي ذات ٢٥ عام ذات عيون خضراء يسحر بها من ينظر اليهااا و ذات شعر اشقر طويل يصل الي الخصر تمتلك جمال خااص و ذات بشره بيضاء كالحليب فيرجع جمالها الي والدتها اللبنانيه
ذات الاصول الروسيه
تزوج اباها الدكتور محمد مهران و كان جراح كبير تزوج من والدتها و انجبت سلمي و بعد بلوغ سلمي و اخاها التوائم معاذ
سن ١٤ تطلقت والدتها من والدها و اتي بها الي مصر و ترك اخاها معاذ مع امه في امريكاا
اما هو فكل عام
كان في بلد ماا بخصوص شغله الي ان توفي منذ خمس سنواات و تركها بامانه اخوه الصعيدي سليمان مهران و التي يحبها كانها ابنته و اشتري لها شقه
بمصر تمكث فيها اثناء جامعتها مع ابنته زينب التي تكون في كليه هندسه سنه تانيه اما بطلتنا خريجه فنون جميله /
افاقت سلمي علي صوت زينب
/ زينب سليمان مهران ذات ٢٠ عاما طيبه القلب تحب سلمي و كانها اختها و تعيش معها منذ ان ذهبت للكليه هي
ذات بشره قمحاويه و عيون عسليه و شعر يميل الي اللون البني و شخصيه مرحه للغايه و محبه للجميع /
زينب :قومي يا سلمي بابا جه و عايزك برااا
سلمي بنعسان: ايه يا بنتي عمي ايه اللي هيجيبوا دلوقتي انتي بتهزري علي الصبح الساعه كام انتي عايزه تقوميني و خلاص ايه زينب بطلي حركاتك ديه
زينب: الساعه ٩ والله بابا براا يا بنتي قومي
سلمي بانتباه:عمي براا فعلا
زينب :اه جاي بقاله ساعه و داده مني عملت الفطار علشان نفطر سوا قومي بقاا
سلمي فقامت و هي ليست راضيه علي تلك الزياره المفاجاه فان قلبها يخبرها ان هناك خطب مااا

أنت تقرأ
ما وراء ابواب القصور
Genç Kurguبنت جميله بيجبرها عمها انها تروح معاه الصعيد عشان تتجوز ابنه ولكنها بترفض لسبب غامض !!؟