part {28}

104 2 0
                                    

الفصل الثامن و العشرون
__________________________
نبدا الفصل
بفلااااش باااك

رشا : يا محمود انت ليه مش عايز تقول لاهلك مش فاهمه انا يعني ايه المشكله لما يعرفوا انك هتتجوز

محمود كاذبا : اصل يا روشا ابويا عايز يجوزني واحده من قرايبي لو قولتوا ممكن ياذيكي ايه المشكله يعني احنا هنتجوز رسمي انتي مالك باهلي بقا

رشا : ابويا مش موافق اتجوز واحد من ورا اهله
محمود :يعني انتي مش بتحبيني و مش مستعده تضحي علشاني

"" رشا كانت شغاله مهندسه و تعرفت علي محمود و دخلت دماغه و عرف انها لا يمكن هتمشي معاه في الحرام 🌚
فقرر يتجوزها شهرين و خلاص و يتجوزها رسمي و يخلص و مثل عليها الحب بجداره ""

و بالفعل تزوجته حتي بدون موافقه والدهااا لانها ليست قاصر

و مرت الشهور و عيشها محمود دور الزوج المخلص فعلا و انه بيحبها و اتمتع معاها براحته
علي اساس انه بيحبها و كان ممثل باتقان الا ان كان جالس بشقته و رجعت من عملها مبكرا و سمعته يتحدث في الهاتف فهو لم يتخيل ان تاتي مبكرا لهذه الدرجه 🐸✋ .

محمود : ياعم عادي بقا اديني بتسلي مش هيحصل حاجه لما ازهق منها اطلقها و خلااااص تسليه حاجه جديده غير اللي بشوفهم
و كمان مكنتش هتردي من غير جواز

و دخلت رشا و هي في قمه غضبها و تعاركوا مع بعض و اكتشفت حقيقي شخصيته التي كان يخفيها عنهاا 😒🌚

و انفصلوا بدون طلاق رسمي حيث هو انشغل في موضوع القضيه التي اترفعت علي شركته التي يدريها و نسي موضوعها نهائي حتي توفي في حادث سير

و هي كانت حامل عندما انفصلوا في الشهر التاني
بااااااك .
____________

نرجع للصعيد في الصبااح الباكر
"" ورده اصبحت حامل في الشهر الخامس ""

و دخل الحاج سليمان و معه عبد الرحمن يحمل محمود بين يديه و كان نائم مثل الملاك 😇

سهير : ايه يا حاج
سليمان : احمد ابن محمود ولدي صوح

فصمت الجميع و يفكر بذالك الطفل الذي سينضم لعيلتهم

نجيه : هات الولد يا عبد الرحمن ينام معايا
ام السعد
فجائت ام السعد
نجيه : طلعيه فوج لاوضتي و شيعي شوفلنا مربيه زينه للواد
فارس : يعني هي خالته و جده سابوه كده هوما لما صدقوا وله ايه 🤔

عبد الرحمن : خالته قالت انها هتبقي تشوفه بس لمااا ابوها ينتهي من عمليته لانه هيعمل عمليه في المخ احنا رحنا قبلناهم و ابوها شكله كان رجل طيب و لللاسف مقهور علي موت بنته الصغيره و فضل يوصينا علي احمد طلعوا طيبين جدا و فعلا ابوها مضايق علي بنته بسبب محمود انها سمعت كلامه و عصت ابوها و فالنهايه عانت من المرض و ماتت

ما وراء ابواب القصور حيث تعيش القصص. اكتشف الآن