ما ظنها ياربع خلقت من الطين.. فقولوا ما شاءلله كلكم يا رجاجيل

Part«7»

-الحمدلله-
-لا أستبيح النقل أو الاقتباس-

ناظرت الحرمه يلي جات ونطقت تفضلي يا خالة
الحرمه: أنتي من بنته
غيم: بنت فهد
حلا بضحكه: متزوجه يا خالة متزوجة
كشرت الحرمه وهي تروح
.
ناظر رسالة أمه وابتسم وهو يروح ل رعد وأحمد ونطق السلام عليكم
أحمد ورعد: وعليكم السلام
مؤيد: تعرفون وين ابو أحمد
أحمد: أنا ابنه تفضل شتبي
مؤيد بإبتسامه: ابد والله أبي اخطب اختك الغيم
التفت له رعد وهو يشتعل من الغيره والعصبيه تاكله ونطق بصراخ: ايششششششش منننن تبييييي
مؤيد باستغراب: شفيك ياخوي أبي اخطب البنت
مسكه رعد من ياقته وهو ينزل فيه ضرب والعيال يحاولون يفرقوهم
ابتعد رعد من شاف دمه ونطق بغيره وصراخ: إذا تفكر بس تجيب اسمها عللى لسانك ادفنك فاهم
أبو مؤيد بصراخ: شسويت بولدي
رعد بحده والغيرة تاكله: تبيني اسكتله وهو جاي يخطب زوجتي
التفتو راشد ومحسن على بعض وهم يرحون بعيد ويضحكون بقوه لأن كان الموقف يضحك مره

أبو مؤيد: وهو وشلون بيعرف انها زوجتك
تقدم رعد بحده وهو ينطق بغيره: غيم بنت فهد زوجتي انا رعد ابن محمد مفهوم
تقدم يخرج وهو يتنفس بعصبيه مسك جواله وهو يرسل لها تقابله بأحد الغرف

نااظرت رسالته وهي تبعث له تعال والقاك عند الباب
تقدمت تطلع من المجلس وتمشي وتناظره واقف عند الباب وصاد ونطقت ادخل لكن لا تطالع
هز راسه وهو يدخل معها وصاد
دخلت أحد الغرف وهو يدخل وراها ويقفل الباب يلتفت لها وتلين ملامحه من ناظر طلتها انبهر بجمالها وبلع ريقه وهو يقرب لها
توترت من نظراته ومن قرب لها يمسكها من خصرها ويقربها له ويقبلها بثغرها بخفه يتذوق طعم شفتها ويتلذذ يرفع يده الثانيه خلف رقبتها يشده له أكثر يبتسم بخفه من حس فيها ترفع يدينها خلف رقبته وتبادله
يندفع لها يقبلها بقوه أكبر ومايسمح لهم بفرصه بأنهم ياخذون نفس ابد مايبي يضيع وقته
يبتعد عنها من طلبت نفس يحط جبينه على جبينها وتتخالط انفاسهم سوا يفتح عيونه من انتظام أنفاسه ونطق بهمس بتجننيني
ترفع عيونها وتلتقي اعينهم تشتت أنظارها بخجل شديد وهي تحاول تبعد عنه لكنها ماسكها بقوه ونطقت بهمس وخر
ابتسم من خجلها وقرب لها وهو يهمس باذنها موعدنا الليلة جهزي نفسك
ابتعد عنها وهو يخرج
تحط يدها على قلبها وهي تتنفس بسرعه

يروح المغاسل وهو يناظر نفسه وابتسم بخفه من روجها إلي على شفايفه وهو يتقدم يغسل ويدخل المجلس والابتسامه شاقه وجهه ما كأن صار شي
ناظروه وضحك محسن وهو ينطق وش روقانك ذا ما كأنك انت نفسك إلي قبل شوي طلع من هنا
ناظره رعد وهو يحط يده على قابه وتنهد بحب ونطق وخر بس لا تنزع مزاجي
ضحك راشد وهو يغمز له ونطق شكلها اختي مفعولها قوي
انحاش من جاء له رعد مسرع ونطق رعد أن ما سكتت أنا اسكتك بطريقتي
ضحكو عليهم العيال وهم يندمجون بسوالفهم
.
عدلت روجها من انتزع وهي تاخذ نفس وتخرج وتروح لمحلس الحريم وهي تجلس معهم وتسولف مع البنات وبعد مده وضعو الاكل وهم ياكلون وبعدها بدأو المعازيم يروحون بشويش إلين ما ما بقى سوا العايله
استقامت غيم وهي تنطق ل حلا جيبي السماعه
ابتسمت حلا وهي تروح تجيب السماعه وترجع
وتقدمت غيم وهي تشغل الاغاني ويدخل لمسامعهم الاغنيه ويغنون معها
تقدمت غيم توقف امام تالا وهي تغني البارت إلي تبيه بصوت عالي:
ومهمااا تقوولي علياا
داا مجنووون بيااا
      آآآه
وفيهاا أييييه عاييييزه
وااحد مع الجماال داا كلله
أزااااي ميغيييرش علييييه