الفصل العاشر
روايه عشق الاسد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لارا: لولييي. ها هو انت
زين: اهه انا في اي
لارا: هي فين لولي
زين: مش عارفه راحت باين بره مع الدكتور
لارا: طيب وانت اي الي عملك كدا.
زين: عربيه خبطتني ومثل البكاء وكمل. وكدا البت بتاعتي معدتش هتحبني
لارا: عارفه انا مش زعلانه عليك بلعكس انا مبسوطه فيك احسسن
زين: فرحانه فيا ماشي حاضر
لارا: هيا العربيه الي خبطتك كانت تقصد
زين: تقصد ازاي
لارا: لا انا بس بسال
زين: معتقدش
لارا في نفسها: معقول يكون الحيوان دا الي عمل كدا ويكون تهديده فعلن حقيقي لالا يالارا مش معقول افردي مش هوا هوا مش هيقدى يعمل حاجه متقلقيش
ثم ذهبت ل كي تري صديقتها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خارج الغرفه
وهي تكاد تقفل الباب خلفها
لوليتا: لارا
لارا: حبيبتي. ثم ضمتها واكملت. كنت خايفه عليكي اووي فكرتك انتي الي تعبانه
لوليتا: انا وافقت
لارا بعدم فهم: ازاي مش فاهمه وافقتي علي اي
لوليتا: علي قرار اسد
لارا: انتي هبله
لوليتا: كان هيموت اخويا 😭😭😭😭😭
ظلت تبكي وتقول: هيموتكو هيأذيكو لو انا موافقتش
لوليتا: بس في مصيبه
لارا: هي في مصيبه اكتر من دي
لوليتا: ماما اتكليمت معايا وقالتلي ان في عريس جاي انهارضه و اسد جاي انهارضه
لارا: هاهاهاها هنقعدهم سوا ونضيفهم
لوليتا: مش بهزر
لارا: هتعملي اي يعني متقوليش انك هتروحي ل امك تقوليلها ان عريسين جاين في نفس اليوم
لوليتا ببكاء: بجد انا مش عارفه اعمل اي انا زهقت وهقت انا ليه لسه عايشه انا كان زماني ارتاحتتتتت انا قرفتتت ثم قعدت علي الارض تبكي مثل الاطفال
لارا: بس خلاص انا هشوف حل اهدي والنبي
والله ما اقدر اشوفك بتعيطي اهدي بقا
لوليتا وهي تنظر لها مثل الاطفال: هتحيليها
لارا: اه اهدي . تعالي نروح للحيوان الي جوا دا يالا ثم ذهبو ل يدخلو ل زين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــفي ڤيلا الجارحي
ادم: انت ازاي خليتها توافق
اسد وهو يشرب الخمر: عادي. هدتها ب عيلتها
ادم: وانت هترتاح لما تعذبها
اسد وهو يبتسم ابتسامه خبيثه: هقطع قلب ابوها زي ما قطع قلبي علي اختي
قاطع حديثهم اتصال ل اسد
اسد: امممم اخلص اي الجديد
المتصل: امن المطار قالي انو شاف الشخص الي انت اديتلو صورتو
اسد: خليك مكانك متتحركش و اتصل عليه خليه يستني انا جاي....
يتبع....
البارتات صغيره اووي بس دي اول روايه كنت اكتبها ونزلتها دلواقت الاني مكنتش نزلتها في حته في كان لازم انشرها 🖤
أنت تقرأ
رواية عشق الأسد بقلم فرحه الشحات
Mystère / Thrillerاسد مغرور يقوم بتزوجها غصب عنها لكي ينتقم مما حدث له ولكن هل سيكون مسرها الموت كا البيقه اما الوقوع اسير عينيها 🖤🖤🖤🖤
