PART 6

111 5 0
                                    

مارأيکِ بعدمِ فتحِ المناقشاتِ الغير مهمةٍ وأنّ تفتحِ أزرارَ
...قميصکِ لي ...
...JK...

ساندي :
أتقصدين وزير السياسة جيون جونغكوك لتومئ لها
كيف تعرفتي عليه !?
سيلينا :
رأيته أول مرة عندما كنا في الاجتماع منذ 3 أيام ورايته مرة ثانية عندما كنت بشركة والدي
وخميني ماذا حصل ?
ساندي :
ماذا حصل?
سيلينا :
حاصرني على مكتب أبي ولا لي لي أنني مثيرة ..
لتصرخ من فرط سعادتها لتذكرها لذلك لموقف
ساندي :
حقا إنکِ مجنونة ...
سيلينا :
تتذكرين عندما ذهبتي أنت وستيڤن أمس
ساندي :
أجل
سيلينا :
كان هناك شباب يضايقون ويردفون بكلمات جريئة
لم أرى إلا ذلك الثلاثيني هجم عليهم وشوه وجوههم من أجلي أردت آخر كلامها بسعادة ...
لتضف :
وأيضاً أوصلني إلى منزلي لكن أنا كنت نائمة ولم أكن بوعي من كثرة الشرب وأستيقظت ووجدت نفسي عارية ...
ساندي :
هل أخذ عذريتك ...
سيلينا :
لا أعلم لكنني لم أجد دماء ...
ساندي :
الا تمليكين كاميرات بغرفتك ?!
سيلينا :
نعم كيف لم تخطر لي تلك الفكرة ...
ساندي :
تعالي لنرى كاميرات المراقبة ...
هاهم فتحو شريط الكاميرا ...
Selina Pov :
فتحنا تسجيلات أمس لكنه لم يقترب مني هو فقط جردني من ملابسي وقبلني لكن هو من أخذ قبلتي الأولى
نهاية الPov :
سيلينا :
هو الذي أخذ قبلتي الأولى ليس فيليكس ..
ساندي :
لكن ياغبية رأكي عارية ...
سيلينا :
ااععع هذا مخجل أحذف التسجيلات فوراً
ساندي :
أكيد لن أتركهم !!
لتحذفهم
ساندي :
هل أنتي تحبينه فعلاً ?!
سيلينا :
أعشقهُ وبشدة يمكنکِ القول أنني احببته من أول نظرة
عندما أراه أشعر بالفراشات تتحرك بمعدتي
أشعر بالسعادة لا أعلم ماذا يحدث لي ...
ساندي :
ما رأيك أن نختبر إذا كان يحبکِ أم لا ?
سيلينا :
كيف ?!
ساندي :
بأختبار غيرته ألن تقولي أنه غار عليکِ من نظىات أولائکَ الشبان ...
سيلينا :
حسناً سيد جيون أنت لم ترى شيء سأجعلکَ تشتعل بنار غيرتکْ ...
سيلينا :
لكن كيف سنجعله يغار ...
ساندي وهي تلتقط هاتفها لتردف :
بهذه ...
لتفتح سيلينا عيناها بصدمة لتردف :
متى صورتي هذه الصورة ?!

ساندي :
عندما كان يقبلك ..
انهت كلامها مع غمزة ..
ليصرخا الاثنان بجنون ..
فساندي مجنونة و سيلينا أكثر جنوناً
وبالفعل ها هم نشروا الصورة على حساب الانستا ..
والصورة ضجت في مواقع التواصل الاجتماعي
والشباب أستغربوا من الشخص الذي يقبلها ...
لكنها لم ترد على أي أحد ...
وبنفس الوقت رن هاتف ساندي ...
ساندي :
الو
ستيڤن :
مرحبا حبيبتي ألن تشتاقي لي !?
ساندي :
دادي أشتقت لکَ كثيراً \ هي تقصدت قولها \

ستيڤن :
حبيبتي لو كنت معکِ لكنت مزقتکِ
لتضحك ضحكتها الأنثوية
سيلينا :
لا تقلق ستضاجعها قدىر ماتشاء عندما تعود الآن ماذا حصل بالصفقة !?
ستيڤن :
أسمعتيها صغيرة دادي جهزي نفسکِ لن أجعلکِ تمشي لشهر ...
سيلينا :
ستيڤن أنا أسألکْ (بحدة)
ستيڤن :
أنّ الصفقة ستكون بعد ساعتين ..
ساندي :
حسنات دادي سنغلق من أجل تجهيز كل شيء
ستيڤن :
وداعاً صغيرة دادي ...
لتغلق المكالمة ...
سيلينا :
كم أنتم منحرفين ألم تكوني تلك الفتاة الخجولة بالمطار ماذا حدث ...
ساندي :
أن الفتاة الخجولة مملة
لتضحك على جنون صديقتها ...
أما في ذلك المكان يسمع صوت إشعار من هاتف ذلك الثلاثيني ...
ليفتح هاتفهُ ليرى أن معشوقتهُ نزلت صورة جديدة على حسابها ليفتح صفحتها بلهفة لكن هذه اللهفة تحولت إلى غضب ...

سِيَاسَة الحُّبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن