PART 8

107 9 5
                                    

أنا أشتاقُ لکِ وأنتِ بقربِ كيفَ لو أبتعدتِ عني ?
تذكير :
سيلينا :
الوو
جونغكوك :
أنا سأجن بسببك ..

سيلينا :
ههه ،حبي أيمكنک أخذي إلى الحفل معك !
جونغكوك :
بالتأكيد يا صهبائي ...
أين أنتِ الآن ?
سيلينا :
أنا بالمطعم مع أصدقائي ..
جونغكوك :
حسناً أنتبهي على نفسکِ ..
أَحِبُکِ ..
سيلينا :
أعشَقُکَ ..
جونغكوك :
إلى اللقاء
سيلينا :

وداعاً
لتغلق الخط ...
بعد 3ساعات :
هاهي تدخل المنزل لم تجد والدها لكنها رأت الخادمة ..
سيلينا :
مرحبا ، أبي بالمنزل !?
الخادمة :
لا سيدتي أنه برحلة عمل منذ أمبارح ..
سيلينا :
حسناً ،شكراً ..
الخادمة :
العفو ...
لتصعد سيلينا إلى غرفتها لتستعد للعرض فهي تسوقت وأشترت فستان أحمر طويل بدون أكمام مع شق يصل لمنتصف فخدها الأيمن ...
بعد أنتهائها من شعرها ومكياجها أرادت أرتداء الفستان لكنها لم تستطيع إغلاق السحاب ...
لا يسمع في تلك الغرفة إلا صوت صرير الباب الذي تم فتحه من قبل فيليكس ليغلقهُ بالمفتاح ...
أدارت تلك الصهباء وجهها نحو الباب لترى ابن عمها يقترب منها وابتسامة خبيثة رسمت على محياه ...
ليقترب منها ...
سيلينا :
لماذا قفلت الباب ?!
فيليكس :
أريد اللعب معکِ قطتي ...
سيلينا :
إياکَ والأقتراب ...
فيليكس :
عمي ليس هنا وذلك المعتوه ليس هنا ..
ف لماذا لا أقترب !?
سيلينا :
لا يوجد معتوه غيرک هنا ...
ليلقيها على السرير بعنف ...
ليمزق الفستان الذي ترتديه لتظهر مفاتن جسدها
ليلعق شفتاه ...
فيليكس :
لم أعلم أنکِ مثيرة لهذه الدرجة ...
سيلينا :
إيها الحقير أبتعد وإلا رأيت شيء لن يعجک ..
ليقترب منا نازعاً ملابسها الداخلية لتضربه على معدتهُ بقدمها لكنه أقوى منها ..
رفع يداها للأعلى وحاصرها بين قدميه ليخلع ملابسه ليقترب منها محاولا الأعتداء عليها لتقترب يده من محرمات جسدها
....
فلاش باك ...
ينتظر ذلك الثلاثيني أسفل منزلها لكنها تأخرت عليه ليتصل بها لكانها لا ترد على هاتفها ..
أنشغل فكرهُ عليها ليدخل قاصداً غرفتها ليسمع صوت صراخها ...
...
لتصرخ سيلينا بأعلى صوتها لحظات وأنكسر ذلك الباب لكم يكن سوى جونعغكوك الذي احتدت عيناه لهول المنظر الذي أمامه ...
صغيرتهُ أسفل ذلك العاهر تبكي وذلك الذي يتلمس مناطقها الحساسة ...
ليقترب جونغكوك منه لاكماً أياه على وجهه ليقع على الأرض ليكمل لكمهُ ..
بينما تلك التي سترت جسدها بلحاف السرير ...
وهي تبكي بحرقة ...
ماذا لو لم يأتي !
ماذا لو لمسها هذا العاهر !
ماذا كانت ستفعل !!
ليقترب نها جونغكوك :
حبيبتي هل لمسکِ قولي لي !
سيلينا :
لا لم يسلمسني ..
أردفت بينما جسدها يرتعش ..
ليقول :
هيا حبيبتي أرتدي ملابسك وأنا سأجلب لك شيئاً تهدئي أعصابکِ به ...
سيلينا :
حبيبي والعرض ...
جونغكوك :
ف ليذهب للجحيم ..
سيلينا :
لا سنذهب
جونغكوك :
لا حبيبتي أنتِ متعبة ...
سيلينا :
لا أنا بخير ...
جونغكوك :
اللعنة على الجميع قلت لا ...
سيلينا :
من أجلي ...
جونغكوك :
حسناً ...

سِيَاسَة الحُّبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن