..سَريَر أّبَيِض وَقليلٌ مِنَ ألدمّاءِ ..
Jk
دقائق ليراها تتمايل بجسدها في ساحة الرقص التي لم يكن فيها إلا هيا والشباب يصفرون ويصفقون لها بينما ذلك العاهر الذي تدافع عنه
ذهب مع أحد العاهرات إلى أحد الغرف ...
الآن تبين أن ذلك الداعر يريد جسدعا فقط ...
لكن أحتدت عيناه عندما أنحنت ليظهر صدرها بشكل واضح ليستقيم من مكانه ذاهباً نحوها لتتفاجئ عند رأيته لأنها لم تلاحظه ...
ليحملها على كتفه مغادراً بها المكان ...
أما تلك المصدومة من فيليكس كيف له أن يدخل إلى الغرفة مع أحد العاهرات وهي تعرف أنه يحب سيلينا ..
وهي انتبهت لجونغكوك لذلك طلبت من سيلينا أن ترقص ...
لكنها لم تتوقع إن يحملها ويأخذها ..
ويوجد العديد من العاهرات حولهُ لكنه لم يلمس أياً منهم أو حتى اقترب منها ...
لتتصل بسائقها لتذهب لمنزلها فهي من الصباح خارج المنزل والآن الساعة 11:00...
ليأتي سائقها لينقلها للمنزل فغداً سيذهبوا للتسوق وسيجلبوا ستيڤن من المطار ...
ها هي قد وصلت لمنزلها لتصعد لغرفتها لكنها لم ترى والديها ...
لكن عندما صعدت لغرفتها سمعت أصوات صراخ وتأوهات عالية صادرة من غرفة والديها ...
لتفهم أن والدها يمارس مع والدتها لتضحك عليهم على الرغم من أن والدها في بداية الخمسين ووالدتها ببداية الأربعين لكنهم للآن يمارسوا الحب ...
لتهم بالذهاب لغرفتها لتسقط على السرير بسبب تعبها دقائق وهاهي
غرقت بالنوم ...
أما في ذلك الملهى عندما خرج ذلك الثلاثيني منه قاصداً منزلهُ ..
سيلينا :
سيد جيون من سمح لکَ برؤية جسدي هااا
بردات قاصدة تلك الليلة عندما أوصلها لمنزلها ...
جونغكوك :
حبيبتي أنتِ ملکِ وأنا أستطيع رؤية ممتلكاتِ وقت ماشئت
سيلينا :
أريد الذهاب إلى منزلِ ..
أردفت بثمول ..
جونغكوك :
ومن قال أنني سأعيدكِ لمنزلکِ ..
سيلينا :
كوكي أن غدا يجب عليك أستقبال ستيڤن من المطار ...
هي بهذا اللقب هزت كيانه ..
جونغكوك :
ومن ستيڤن هذا ?
سيلينا :
إنه صديقي منذ الطفولة ..
هنا أشتعلت نار الغيرة وقال :
ممنوع الذهاب\ غيرة \
سيلينا :
أرجوك لا تغار،أنا أعتبرهُ أخاً لي
جونغكوك :
هل هو مرتبط !?
سيلينا :
نعم فهو خاطب ..
جونعكوك :
من !?
سيلينا :
ساندي صديقتي ..
جونغكوك :
حسناً يمكنکِ الذهاب لكن بملابس محتشمة ..
سيلينا :
Ok, ragazzo geloso
جونغكوك :
لم أفهم ماذا قلتي !?
سيلينا محاولة تغير الموضوع :
إلى أين ستأخذني ..
جونغكوك :
إلى منزلي بما أن غداً عطلة ...
سيلينا :
لا أريد ،سأذهب لمنزلي ....
جونغكوك :
حسناً لكن بشرط !
سيلينا :
وما هو !?
جونغكوك :
أن أبيت معکِ ...
سيلينا :
لا أكيد ،أنت تمزح
أضافت
ماذا لو رأك والدي ماذا سيقول !?
جونغكوك :
أنا سأنام مع حبيبتي هل يوجد شيء خاطئ
هي فرحت لإنه لقبها بحبيبتي ...
سيلينا :
حسناً ...
أما في تلك الغرفة لا يسمع غير صوت الصراخ بسبب ذلك الذي يمارس ساديته على أحد العاهرات ...
لم يكن سوا فيليكس ...
نعم ، إنه سادي ...
لتصرخ تلك الفتاة أسفله بألم بسبب الذي فعله بها ..
فإنه جعل من منطقتها تنزف وبشدة ...
أما صدرها الذي كان يوجد عيه علامات حرق ..
وقدميها الذي يوجد عليها علامات ضرب ...
ليقول لها ...
هيا أنقلعي من أمامي ونادي للأخرة ..
وإياکِ قول شيء لها ...
وبالفعل دقائق لتدخل تلك العاهرة وهي تتمايل بغنج
وتقول :
دادي أنتَ مثير ...
أردفت كلماتها بعدما جلست بحضنه ...
ليقلب ذاك الهائج الوضعية ...
ومزق ذاك الفستان التي ترتديه ...
ومارس ساديتهُ عليها ..
عودة إلى قصر فلاديمير :
دخل ذلك الثلاثيني إلى منزلها وهو يضعها على كتفهِ ...
لم يرى والدها ولا حتى الخدم ...
ليذهب قاصداً غرفتها لتقول :
له أنزلني أستطيع المشي ...
وضعها على السرير ليقول :
أعلم لكن لا أحب بعدك عني ...
لترد :
أريد الاستحمام ..
ليقول :
ما رأيکِ أن نستحم سوياً ...
لترد :
أصمت أيها المنحرف ...
سأستحم وأنت أبقى هنا ...
أنهت كلامها داخلاً ألى الحمام ...
لتدخل تستحم ،لكنها نسيت أن تدخل ملابسها معها ...
لفت تلك المنشفة حول جسدها ...
نهديه بارزان وأفخادها الظاهران جعل من مظهرها مغري ...
لتخرج وهي تدمدم بأغنيتها المفضلة التي تكون ذات معنى بذيئ ...
لتقع عينا ذلك الثلاثين على ذلك الباب الذي فُتِحَ لتخرج تلك الصهباء بجسدها المثير وهي تدمدم بأغنية ..
ليركز على معناها ليقول :
مارأيك بتطبيق الأغنية على السرير ...
هي :
أصمت أيها المنحرف وأخرج لأنني أريد تغيير ملابسي ...
هو :
غيريهم أمامي ..
هي :
لکَ هذا ...
لتلتقط ملابسها الداخلية ترتديهم والمنشفة على كتفيها ...
لتقع المنشفة كاشفة عن جسدها المثير ..
لتلتقط أحد الفساتين المنزلية المريحة ...
وترتديه امام ذلك الذي أشتعلَ بسبب تلك المشاكسة ..
أنت تقرأ
سِيَاسَة الحُّب
Romansبالرغمِ من فارقِ العمرِ الكبير بيننا... لكن أنا أعلمُ أن الحبَ لا يعلمُ بوجودِ العمرْ.... هلْ ستجعليهم يلتقون?... أم إنکِ تعلمينَ أنهمّْ لا يعرفونَ بعضهم !.. ♡صهبائي♡