PART 14

65 4 3
                                    

... NEW DAY ...
تستيقظ تلك الشقراء على صوت طرق الباب

لتستقيم بتلك المنامة الوردية المثيرة لتفتح باب الغرفة لترى ذلك الذي عض على شفتيه من المنظر
... الذي أمامه ...
🔞 SEXSE MOMENT 🔞:
ليقترب منها ليحملها بين يديه
هي لم تستوعب ماذا حصل لأنها كانت شبه نائمة
ليلحقها على السرير بلطف ليعجب على عنقها مخلفاً علامات زرقاء تدعى علامات الملكية
ليتمادى أكثر بالنزول إلى نهديها ليطبع علاماته التي ألمتها ..
ساندي :
ستيفن توقف أنه يؤلمني اااه
تأخرت بسبب ذلك الذي عض نهدها
ليقول :
أريد أن تصبحي لي والآن
ساندي :
ستيفن أرجوك أنا متعبة
ستيفن :
سأجعلك ذاهبين فقط هذه المرة لكن المرة القادمة لن تذهبي لتصبح هذه الملائة حمراء
...
قصر فلاديمير ..
تنزل سيلينا بتلك الإطلالة الأنثوية التي كانت عبارة عن فستان أسود متوسط الطول بأكمام قصيرة منذلقة ...
لتذهب متوجها نحو الباب فهي لم ترى والدها ...
لتخرج لترى ستيفن وساندي ينتظرانها بالسيارة
...
ليتوجه نحو محل الوشوم ...
....
في ذلك القصر حيث يقبع ذلك الثلاثيني ويراقبها من خلال أحد الكاميرات
فهو كلف مساعده بمراقبتها بدأً من اليوم ...
...
دقائق لتنزل تلك الصهباء مع عصافير الحب ..
لتدخل لذلك المحل الذي كان يتوسط موسكو يبدوا
.. أنه قانوني ..
...
أما عند ذلك الثلاثيني الذي تفاجئ من المكان الذي دخلوا له "محل وشوم "
ليرفع ذاك الهاتف بيوصل بمساعده :
أريد منك أن تراقب ماذا يحصل داخل المحل ..
...
.. تدخل تلك الصهباء مع صديقيها ..
ليرحب بهم ذلك الرجل ذو البنية الضخمة
لحظات لتأتي تلك الفتاة لتقول :
تفضلِ سيدة شانيز
لتنظر سيلينا لستيفن الذي نظر لكل شيء ما عداها ...
لتجلس على ذلك السرير وكانا ستيفن وساندي منتظران خارجاً ...
...
أما عند ذلك الذي يرى كل شيء لكن لا يعلم ماذا يحدث بسبب مساعده الذي أخذ الهاتف من الجهة المعاكسة لهم من النافذة الخاصة بالغرفة التي تطل على الشارع ...
ليرى أن صهبائهُ أسدلت فستانها لتبقى بتلك الحمالة السوداء ليأخذ هاتف ليصرخ بمساعده ...
أيها اللعين أنزل عيناك وأبتعد على الفور ..
ليستقيم المعني بعد سماع صوت رئيسه الغاضب ...
JONGKOOK POV:
عندما رأيتها بذلك المنظر لا أنكر أنها مغرية لكنني تذكرت أن مساعدي القذر يخترق جسدها بنظراته الزائغة ..
....
سيلينا :
أريد أن أوشم حرفي JK فوق صدري الأيسر ...
الفتاة :
خيار جميل سيدة شانيز ...
كانت سيلينا على وشك أن افقد ثوابها لكنها امتلكت نفسها على أخر لحظة ...
الفتاة :
ما رأيك بأن نرسم وردة حمراء تتساقط أوراقها وبين هذه الأوراق المتساقطة حرفي JK
سيلينا :
لا أريد .. أريد فقط حرفي ...JK 
الفتاة ...
حسناً سيدتي ...
...
ها هي أنتهت من رسم الوشم الذي طلبته منها
لتقول :
هل أعجبك سيدتي ..
لترد :
نعم أعجبني ..
لتقول :
هل من شيء آخر ..
لترد :
أريد رسم وشم آخر على يدي ..
لتقول :
ما هو !!
لترد ..
عبارة سِيَاسَة الحُّب باللغة الإيطالية
لتقول :
آسفة سيدتي لكن كيف تكتب ..
لتأخذ الفتاة الورقة لتمررها لتلك الصهباء ..
لتلتقط الورقة والقلم ...
Politica dell'amore
...
هل هناك شيء آخر ...
سيلينا :
أريد كتابة تاريخ ...
21\6\2024
على كتفي ..
.....
تخرج تلك الصهباء أولائك الوشوم الذي لا يظهر منهما إلا اثنان   ...
لتركض ساندي لتصرخ من شدة إعجابها بهم ..
ساندي  :
ستيفن أريد وشم مثلها أرجوك ...
ستيفن :
حسناً
...
لتخرج تلك الفتاتان من ذلك المكان
ساندي ...بوشم لحرف S يتربع على مكان نبضها وأيضاً ستيفن فعل مثلها ...
سيلينا ...
أوشم jk الذي تربع فوق أيسرها
وذلك اللقب الذي أردفه خلال أول حديث بينهم توضع على كامل ساعدها الأيمن ..
وذلك التاريخ الذي أخذ مكانه فوق لقبه
هل تنسى تاريخ تلك الليلة التي أعترف بحبهما بها ..
....
... أيام مضت ليأتي ذلك اليوم المشؤم ...
(زفاف سيلينا )
تجلس تلك الصهباء مع صديقتها أمام تلك المرآة يتجهزان للزفاف ليدق الباب ...
سيلينا :
تفضل ..
لتدخل تلك الفتاة ذات الشعر الطويل الاسود اللامع
وتلك العيون الزرقاء الغامقة كسماء الليل ..
لتقول :
مرحبا أنا ميلا ابنة عم جاك ..
لتستقيم سيلينا لترحي بها ..
سيلينا :
أهلاً تفضلي بالجلوس ...
ميلا :
لا شكراً فقط أريد التحدث معك على انفراد ..
سيلينا : حسناً تفضلي ...
لتخرج الاثنتان للخارج ...
ميلا :
هل أنتي تحبينه !!
سيلينا :
تقصدين جاك ... إذا قصدتيه فلا ..
ميلا :
إذا لماذا ستتزوجين به ..
سيلينا :
هذا الزواج بناء على طلب والدي ..
ميلا :
ابنة الرئيس فلاديمير تجبر على الزواج من شخص لا تحبه ...
سيلينا :
نعم فلا تغرك المظاهر ...
ميلا :
أرجوك سيلينا أنا احتاج مساعدتك ..
سيلينا :
بماذا !!
ميلا :
أنا وجاك كنا مرطبتين لكن كان لدي صديقتان
قالوا لي أنه يخونوني لأحد الملاهي وأنا صدقتهم وذهبت لأرى لكن هناك أحد الشبان اقترب مني في تلك الأثناء تلك الحيتان التقاط لنا صور وأرسلوها ل جاك واتهمني بالخيانة ...
...
سيلينا :
هل يمكنني أنا أعلم لماذا اخترتيني !!
ميلا :
أنه يحبني أنا أعلم أرجوك سيلينا لا تقصدي حب دام لعشر  سنوات
سيلينا :
أنا أشعر بك فأنا أيضاً أحببت شخصاً وأنفصلنا بسبب زواجي من جاك لكننا مازلنا نحب بعضنا ...
هل يمكنني معرفة من هم صديقاتك ..
ميلا :
كارلا كلارا والتون ....
سيلينا :
من !!!
هل تعلمين أنهم يعملون بالمافيا ...
ميلا :
ماذا مافيا !!
سيلينا :
ميلا أريد أن أقول لك شيء لكن أن أخبرتي أحد وسأقوم بشيء لن يعجبكِ
ميلا :
ماهو !!
سيلينا :
تريدين أخذ حقك من كارلا كلارا ..
ميلا :
أكيد !!
لكن كيف ..
سيلينا :
ما رأيك بالانضمام لعصابة SLAY
ميلا :
هل تعرفيهم !!
/بصدمة/
سيلينا :
وأن قلت لك أنها عصابتي وأنا رئيستها ..
ميلا :
ااااعععع ...
لتضع سيلينا يدها على فم تلك التي صرخت من السعادة حلمها كان أن تنضم لعصابة مافيا ..
سيلينا :
تريدين ام لا ..
ميلا :
نعم أكيد نعم ...
هذا حلمي ..
سيلينا :
أتعلمين استخدام السلاح !!
ميلا :
نعم وأعلم أيضاً أساليب القتال اليابانية القديمة ..
سيلينا :
إذاً اتفقنا ...
ميلا :
لكن ماذا تفعلون بهذه العصابة ..
سيلينا :
نقتل جميع الرجال والنساء الفاسدين الذين يتاجرون بالمخدرات لمن تحت سن الثامنة عشر والذين يتاجرون بالفتيات والأعضاء ويقتلون الأبرياء ..
..
ميلا :
أنتم بالفعل مظلومون ..
سيلينا :
لا يوجد شي من هذا القبيل !!
ما رأيك أن أعرفك على أعضاء العصابة ..
ميلا :
أكيد ..
بالمناسبة الدين بغاية الروعة ...
سيلينا :
أعلم ...
ميلا :
تباً للتواضع
..
ساندي :
ماذا لا أصدق أصبحنا ثلاثة فتيات ...
ميلا :
لا صدقي ....
سيلينا :
السيدتان KA
هما السبب في انفصالها عن جاك
اتهموها بالخيانة بينما كانوا صديقاتها المقربون 
والآن تعلمين ماذا سنفعل ..
ساندي :
سنقوم بالسفر لأمريكا وقتلهم واثبات براءة ميلا ..
سيلينا :
بالضبط ..
ميلا :
أحببت حماسك ...
لتمد ميلا يدها ..
أصدقاء ..
أردفت ميلا ..
لتمد كل من ساندي سيلينا يديهما ..
أصدقاء ..
ليسمع في تلك الغرفة صوت الضحكات ...
...
في تلك القاعة ينظر ذلك الثلاثيني إلى المدخل يريد رؤية معشوقته ..
بينما ينظر لذلك الذي يقف قرب كاتب عقد الزواج بنظرات حادة بأعين تشع غيرة ...
لحظات لتدخل تلك الصهباء بطلتها البيضاء الخاطفة للأنفاس
جيون :
تبدين كالحورية بشعرك الأصهب وبتلك الجوهرتان النادرتان ماذا يحصل لو كنتي ترتدين هذا الفستان لكن أنا الذي أمامك
..حوريتي ..
أصبحتِ الأكسجين الذي أتنفسه
أصبحتِ نبضي الذي لو أفتقده قلبي لَمُتْ ..
أصبحتِ له وبقيَ عقلي معكِ ...
لم أوفي بوعدي وجعلتك تيئسين من وعود الحب مرة ثانية
...
تمشي تلك الصهباء بخطوات ثابتة بأتجاه
ذلك الذي ينظر لها بعينان حزينتان ..
لتمتد يد ذلك الذي يقف أمام القس ..
لتمسك تلك الصهباء بيده
.. لتبدأ المراسم ..

سِيَاسَة الحُّبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن