بقلمي رواية الحب ألمنتضر
"فاطمة حاكم"
يؤسفني
أنك لم تكُن العَوض لي
يؤسفني أنَّ هذهِ السِنين التي
جَمعتنا لم تكُن سِوى ذِكرى
ذِكرى تؤلمُني .
شمس : ... اكرم صار مقابيلي ويتعذر ويبجي وانا بعز صدمتيشبيك اكرم ليش هيج تباوعلي
_اني اسف اتمنى سامحيني_بأحلامك
_شمس اني استحق تسامحني
_لا ما تستحق ليش تستحق ليش اسامحك جسمي كلة اثر من ضربك اني هنا بسببك وبسبب اهلك ومشاكلهم اكرم ما تستحق اسامحك لو يضل اخر يوم بعمري ما اسامح اني ما اسامح اني انسانة أنانية
_ شمس بداعت الي دائمن تحلفين بي سامحيني
_منو الي دائمن احلف بي
_مو كلتي والعباس يجي يوم وخليك تعتذر مني اجة هذا اليوم
_لعد والعباس ما اسامحك السانك القذر ما يحق الى يذكر هيج اسم طاهر فهمتتت
اجة يريد يحضني وما احس غير ضربة راشدي اجت علا خدي فتحت عيوني جان حلم حلم ليششش ما يجي يعتذر مني ليش حلم ليشش. توجهت نضراتي علا الباب الي اندفر ودخل اكرم مفزوع بعدين صارت نضراتة هادئة غريبة
ليث : اهدي خوية شمس اهدي شبيج
شمس : وخرر عني لا تلزمني وخر انت مثلهم مثلهم حقير وخررررررر
انس : شمس لا تصيحين واهدي واحجيلنا شصار
زهراء : كمت امشي كوة اشوف دخلت غرفة شمس نايمة علىُ السدية (السرير) وتخربط مدري شتحجي بس كامت تبجي هية ونايمة حاول هاذا الشخص الي الحد هسة ماعرف اسمة يصحيها بس ما صحت ضربة بخفت ايدة راشدي كعدت مصدومة ونزلن دموعة بضعف تحجي وتشهك وتصيح ما اسامح اني ما اسامح ولا تقتربون منيشمس شنو صار وياج
_ انتي اسكتي
_شمس شبيج ؟
_ما بية شي بس لا تحاجوني لا تقتربون مني لا تقتربون انتو مثلهم مثل عماد مثل اكرم مثل محمد بس تضربون جذابين كلكم مصلحجيين كلكممم
ليث ،: شمسسس اهدي واحجي شصار ومنو سوة هيج بيج ؟
انس : شمس اكو شخص مهددجشمس : ماعرف اني ماعرف اجى شخص واني دا اقراء كتاب لان ما اجاني نوم حاولت اشرد منة وأصيح بس هوة ساد حلكي بأيدة لزمت مزهرية سيراميك ضربتة علا راسة وكع على السرير واني توني اريد اطلع لزم راسي ودفعني علا الحايط واني فقدت الوعي بعد ماعرف شنو صار ومنو جابني هنا
انس : ماكدرتي تشوفن وجة
شمس : لااااااا جء جان لابس قناع
ليث: متأكدة هاذا الي صار
شمس : اي هووو كال أصغر ال حسن راح تموت بين ايدي
ليث : شمس زين ما لمحتي شي من شكلة يخليج لو شفتي تتذكرينة
![](https://img.wattpad.com/cover/369817299-288-k11872.jpg)
أنت تقرأ
الحب ألمنتضر
General Fictionانتضار الحب «««« يا زهرُ الطفولهِ في اليلِ بارٍد غٓصٓتُ بحُلمِ تٓوارى في الضٓلامُ أينُ أبتسامتكِ؟ أينُ عطرُ الوردِ أينٓ خٓيول تسيرُ على السلامِ ؟ يآ شٓوقٓ صبٓاي يا ليلُ ألأمانُ غابٓ السّنا وغابتُ أحلام الزمانِ لمٓا تغنتُ الرياحٓ في جنآحيِ ...