نظرتُ الي الواقع و هو أنني مطرود بالفعل من الميتم
..دون أي مأوي ... لم أكن أعرف ماذا أفعل ... فقالت لي لانا : يبدوا أنك سوف تعاني كثيرا لكي تجد مكان تأوي به☆ أظن هذا
_ ما رأيك أن تذهب لعائله نابتنتون
☆ لا ... لن أجعل أحدٍ يشفق عليّ .... أنا من سوف أغير حياتي بيدي
_ لقد نسيت أن الإمبراطور دائما يكون صاحب تفكير نبيل
نظرتُ إليها و قلت : إذن أنتي تراقبيني بالفعل منذوا ولادتي ... ولهذا أنتي تعلمين بأمر عائله نابتنتون.
_ هذا صحيح
☆ أي أنكي تعرفين كل شيء عني منذوا ولادتي
_ بالضبط
☆ إذن بالتأكيد أنتي تعلمين ماذا حلّ بأهلي .... أو علي الأغلب من هم
_ انا لا اعرف من هم عائلتك لأنني كنت اراقبك انت وليس هم ...كما أنني حين ولادتي ... لا يمكنني أن أستعيب الأمر الا بعد ولادتك بساعه تقريبا.
☆ ألم تري حتي من تكون أمي .
_ بالتأكيد لقد رأيتها ... ولاكني كما قلت لك لم أكن أستطيع استيعاب كل شيء .... أي انني لا يمكنني أن أعرف من تكون والدتك .
☆ أي انه ليس لديك فكره عن أي شيء يخص عائلتي
_ نعم ... هذا صحيح
☆ أنتي لا تعرفين من يكونوا أهلي لكنكي تعرفين كيف تم إبعادي عنهم
_ قلت أنني لا يمكنني إيستعاب كل الأمور الا بعد ساعه تقريبا من ولادتك ... ولاكن ما أتذكره انه حين ولادتك تماما بدقائق تم أخذك من قبل شخص ما ... وبعدها لا أتذكر ما حدث ... ولاكني رأيت نفس الشخص هذا أرسلك الي دار الايتام ... و كل هذا كان أقل من ساعه .. أي انه يبدوا أن هناك مؤامرة ضدك أو ضد أحدٍ من عائلتك .. وهذه المؤامرة كانت مدروسه جدا ولذالك وقع كل شيء سريعا .. ... و بعدها بساعه و نصف تقريبا ... إيستاعبت كل شيء من حولي و بدأت أراقبك ... حتي وصلت الي ما أنت عليه الآن
☆ هل تتذكرين ذالك الشخص الذي أخذني
_ لا .. لا أتذكره
☆ هذا محزن .
_ لا مشكله سوف تستطيع أن تعلم من هم و مكانهم ... إنها مسألت وقت فحسب .
☆ نعم أظن هذا .
_ إذن ما الذي سوف تفعله الآن
☆ سوف أنام الي أن يحل الصباح لان جسدي مرهق جدا
_ أتريد أن تأمرني بشيء في هذه المده
☆ لا .. شكرا لكي
ثم أكملت كلامي قائلا : صحيح ... أريد أن أسألك ما الذي أستدفت منه حينما أخذت هذه القوه
أنت تقرأ
ما بين مستذئب ومصاص دماء
Fantasyكيف سيكون شعورك إن علمت انك تعيش بكذبة منذ طفولتك؟ كيف سيكون شعورك إن كنت تعيش بعالم خيالي ؟! الخيال فيه هو عدم معرفتك بالحقيقة ! كيف سيكون شعورك إن كنت من ضمن الأشخاص المنبوذين في هذا العالم ؟ ثم .. أنت من تسيطر عليه من وراء الكواليس ! فلنتحمس مع...