بقلمي رواية الحب ألمنتضر
الكاتبة فاطمة حاكم
روايات حقيقية
يؤسفني
أنك لم تكُن العَوض لي
يؤسفني أنَّ هذهِ السِنين التي
جَمعتنا لم تكُن سِوى ذِكرى
ذِكرى تؤلمُني .
🍃🍃🍃🍃
فضلا لا تنسون التصويت بين الفقرات
شمس : فتحت عيوني فاقدة بس اسمع صوت صراخ صوت مو غريب علي صوت مألوف اريد اكوم ما اكدر جسمي كلة ميتحرك
يمة بس لا انشليت ما احس غير الباب اندفر وشخص حضني أباوع گوة الشخص ملثم ويحجي ماعرفتة منو_لا لا تخافين هانت هانت والله هانت بس اصبري
_شء شء شو شوف اني اني ما أريد اموت عليك العباس لا تخليني اموت_لا تخافين كلشي محلول بأذن الله
_باع منو منو انت ؟
_ليثج
_ليث عليك علي لا تخليني اموت ماريد اموت ماريد اضل بل كبر وحدي اخاف اني اخاف والله اخاف
_وياج وياج لا تخافين شوف والله ما اخذت بثاري منهم_اي احجي احجي لا تغمضين لا تغمضين ضلي احجي
_اي شوف اء اء_شمس بويةةة لا تغمضين
_لاء لاء ما غمضت وياك بس بس مدا اكدر ات .
_احجي لج بوية لا سكتينشمس .... اني كوة احجي احس روحي تطلع مني شوية شوية هوة لفني وشالني طلعني من الغرفة بعدها مشتعلة نار اول ما وصلت الباب تلگونة بل باب الأسعاف شالوني واني فاقدة بس اسمع اصوات صعدوني بل سيارة خلولي اوكسيجين حسيت نفسي ارتاحيت بس غمضت عيوني ....
زهراء .... مغمضة عيوني وفززني الكسندر هوة ياخذ ايدي سحبتة منى مخترعة
شبيك الكسندر ترى حرام
_اسف بس حيل حيل مشتقلج
_هياتني يمك
_ليش حاطة حواجز بينا ؟
_الكسندر هل شي حرام وخلي بينا حواجز ان كان بينا قسمة فأ محد يكدر يخربة لو شما سوة وان ما كان فا ..
_ لا تكملين نشاء الله اكو واذا ما جان اكو اني اسوي
_نشاء الله دگ تليفوني شفتة ليث حاوبتة بسرعة
_الو ها اكلج لكيت شمس
_وين وين كلي خل اجي
_بيت عثمان عمها
_يااا اني اني جاية وية الكسندر غراهام
_ماشي بس لا تجين للبيت
_ليش
_بدون أسالة يلا ولي
_امداككككالكسندر:شبيج ؟
_لكاها والله لكاها شكرا يا ربي شكراا ياعلي ياعلي شكرا يا علي
_منو لكة
_شمس شمس لكاها
_وين؟
_كوم كوم اني ادليككك
_ألة تكليلي احبك
_دروحح والله اروح مثل ما اجيت
_عمي يلا كومي بس لا ترحين وحدج
_يلاااازهراء ... طلعت فرحة الدنيا ما واسعتني
دليت الكسندر على بيت عثمان عم شمس
بعدنا ما داخلين سياج البيت اتصل ليث
_الو ها وصلتي ؟
_اي بعدني ما داخلة
_انطيني الكسندر غراهام
_الكسندر تعرف ليث
_اي
_هاك يريدكزهراء .... استغربت منين يعرفة انطيتة التليفون ضل يحجي بس يكول اي اوكي ما فهمت شي كل همي اشوف شمس زينة وما بيها شي سد التليفون وانطانيا وحجة
أنت تقرأ
الحب ألمنتضر
General Fictionانتضار الحب «««« حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا...