كنت اعيب في الحب ، ومن عاب ابتلى .

البارت الثاني

واخيرا بعد ساعات
ريم : يمه خلينا نشوف ذا المحل
حصه : يلا
دخلت ريم وناظرت قدام شافت فستان سماوي على ابيض ماسك من الخصر والباقي منفوش بشكل خفيف مو واضح مره وشوي قصير كان حلو بشكل فظيع
ريم : الفستان الذي صنع لاجلي
وعيونها قلوب
—-
سلمان : نبي عشرين ذبيحه
العامل بصدمه : عشرين ! مو كثير
سلمان بعصبيته الي تخوف : وش تبي الحين ! مو انا بدفع لك خلاص حط عشرين ولا والله لاخليك ذبيحه الواحد وعشرين تسمع !
العامل بخوف : حاضر حاضر
سلمان : ووصلها عند الساعه ٩:٣٠ يوم الجمعه
العامل : ابشر ولا يهمك
——-
( معلومه : ترا العزيمه يوم الخميس رجال ويوم الجمعه حريم )
الساعه ٧:٣٠
يوم الجمعه
حصه : ريم ياريم يلا يلا انزلي
ريم وهي تاخذ باغراضها وتتاكد انهم مانستهم : طيب طيب
وصلوا للعزيمه
ريم وهي تناظر البيت : ماشاءالله البيت كبير بشكل
حصه : اي والله ليتك تتزوجين منهم
ريم : اصلا ماعندهم عيال صح ؟
حصه : على كيفك معروفين تراهم انهم خيرهم كثير وعندهم ثلاث عيال وبنت وحده
ريم : مسكينه البنت زي وضعي
حصه : اسكتي اسكتي
دخلوا العزيمه واستقبلوهم خدم ويعطونهم عطر وبخور وحركات
ريم في نفسها : اوف والله طلعوا كشوخي
دخلوا جوا البيت وكان كبير وفي بنت واضح انها صغيره تستقبل الضيوف
ريم بهمس : يمه من ذي
حصه : بنتهم
ريم : طلعت هذي والله انها صغيره
حصه: اي ترا اظن عمرها ١٧ او ١٨
ريم : اوه انا اكبر منها يعني
حصه : اي
سلمت عليهم لمياء وهي تهلي وترحب : هلا وغلا ومسهلا
قعدوا يسولفون المعازيم الا وهم يصبون القهوه ويوزعون الحلا