بعد ماوصلوا فرنسا
وتحديدا المستشفى
نجي لسلمان هو ولمياء واخوانهم يركضون في الممرات زي المجانين والناس تناظرهم باستغراب ويحسبونهم مجانين
يجي جنبهم جثتين طالعين من العنايه
لمياء وهي عيونها مليانه دموع وتهز راسها برفض وتردد : لا لا لا مستحيل يتركوني لااااا
سلمان اللي واقف ومصدوم مو مستوعب
سامر يناظر ويبكي مو مصدق
علي اللي يبكي ويصرخ
لمياء وهي تصرخ وتقعد تلمسهم : لاااا يمه لاتتركيني ماقدر على فراقك
الدكتوره قالت لها بالفرنسي : Je vais lui ouvrir le visage et le visage pour vous pour la dernière fois
الترجمه ( سوف افتح لك وجهها ووجهه لاخر مره)
وفتحت وجهها الدكتوره وهنا كانت الصدمه !.....
طلع مو ابوها ولا امها
لمياء وقفت وهي مصدومه وعيونها تجمدت ونزلت دمعه
سلمان يناظر ما استوعب ان امه وابوه ماتوفوا
سامر اللي وقف بكي ويناظر
علي اللي مازال يبكي
وعلى دخلوا عائله اللي توفوا وهم يناظرون الاشخاص الغريبين اللي يبكون على عائلتهم
تقدمت الام وسألت : Connaissez-vous notre famille ?
الترجمه ( هل تعرفون عائلتنا؟)
أنت تقرأ
كنت اعيب في الحب ، ومن عاب ابتلى .
Randomالكاتبه : ساره كاتبه مبتدئه 🤍 عن بطلنا اللي يكره طاري الحب والزواج وهو من عائله معروفه بالخير الكثير والناس طامعانين في حلالهم بس تتغير فكرته عن الزواج والحب من بنت شافها في حوشهم وقت العزيمه وهي تتحلطم عن هذي العائله وتسبهم وماتدري ان اللي قدامها...