السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
معكم ديفيليَا، أو إيمان الذي هو اسمي الحقيقي. أرجو أن تكونوا جميعًا بصحةٍ وعافية.
أود شكر كل من قرأ التعيس، وأمتعني بقراءة تعاليقه. إنها من أول القصص التي كتبتُ هنا في الواتباد، ومن أول القصص التي نشرتها للعالم الخارجي. كنتُ قد توقفت عن مشاركة خواطري في مواقع التواصل، لأني لم أكن أشعر بالارتياح وأنا أجعلها تحت رحمةِ عدد الإعجابات. هنا كان الأمر مختلفًا شيئًا ما، فمعظمكم لا يعرف من أنا حقًا.
ربما حان وقتُ تغيير هذا.
هذا الفصل يا أعزائي وعزيزاتي، بِحول الله، سيكون بشرى وخطوةً أولى لِمشروعٍ قريب يتعلق بهذه القصص وغيرها. ترقبوا معي ما هو قادم إن شاء الله.
لكن قبل هذا كله، أحتاج إلى مساعدةٍ صغيرة جدا منكم، وأنا متأكدة أنكم كلكم تستطيعون مد يد العون لي في هذا الأمر. أرجو لِكل من يريد أن يتواصل معي عبر الفايسبوك أو عبر الانستغرام:
وأيضًا، لكل من يملك حسابًا في
goodreads
أضيفوني فضلًا وكرمًا
والسلام عليكم ورحمة الله.
أنت تقرأ
التعيس | Le Malheureux
Romanceفي أصوات الرياح، داخل قطرات المطر، على جدران الشقة القديمة، وبِرائحة البحر القديم.. كلها تحمل ذكريات زمنٍ أسير.. "من التعيس حقا؟" يتساءلون..