تسريع الاحداث
خلص العرس و عقب ثلاث شهور حملت مريم
مريم : عموه نهيان وين
عموه : اضن ف الميلس شوفيه
مريم : عنده حد ؟
عموه : لا
و سارت مريم ل نهيان
مريم : نهيان
نهيان : عيوني
مريم : بقولك شي
نهيان : الي هو ؟
مريم : بتستوي ابو
نهيان : ها؟
مريم : بتستوي ابوووو
نهيان : خلفي فذمتج
مريم و هي مستانسه : والله
نهيان : خبرني اهلي و اهلج ؟؟
مريم : لا بخبرهم ف العزيمه الي بيسويها يدي
نهيان : ان شاء الله
و طلعوا مع بعض ب ه المناسبه
في المطعم :-
نهيان : الحين انتي حامل ب ولدي ولا بنتي
مريم : م ادري و الي ايي من الله حياه الله
نهيان : اذا بنت شو بتسمينها؟؟
مريم : خاطري ف اليازية
نهيان : لا هب شي
مريم : شو تبا انت انزين ؟
نهيان : شما
مريم : قلت لك اني م احب اسم شما و م بسمي بنتي شما
نهيان : لا بتسمينها و غصب عنج
مريم : ف النهاية كلامي انا الي بيمشي رضيت ولا انرضيت
نهيان : بنشوف و اذا ولد ؟؟
مريم : م ادري الولد عليك
نهيان : تممم
و خلصوا و ردوا البيت
ام نهيان : هلا والله ب ولدي و حرمته
مريم استحت : هلا فيج عمو شحالج
ام نهيان : بخير دام اني شفتج
نهيان تنحنح : احم احم جنج نسيتيني الوالدة
ام نهيان : هههههههههه و انت حتى من حرمتك تغار
شاف نهيان مريم و ابتسم : هيه
و صعدوا الغرفة عسب ينامون
و قامت مريم من الم بطنها لان يعورها وايددد
مريم : نهيان قوم ودني المستشفى
نهيان : عسى م شر شو فيج ؟؟؟؟
مريم : بطني يعورني مب رايمه اتحمللل قوم بسرعه
نهيان : يلا يلا
و سار نهيان و ياب سويج السيارة و عباة مريم لان م اروم تتحرك من الالم و وصلوا المستشفى و زقروا مريم عند الدكتورة
الدكتورة : انتي حامل ؟
مريم : هيه دكتورة
الدكتورة : تعالي ع غرفة السونار
مريم خافت لان وين الدكتورة ابد م يطمن
و سارت غرفة السونار ويا الدكتورة و سوو لها السونار
الدكتورة : انت منو ؟
نهيان : زوجها
الدكتورة : انا اسفه بس توقف نبض الياهل و مات
مريم انصدمت و حابسة الدموع : ليش دكتورة ش السبب
الدكتورة : كليتي اشياء مضرة و شربتي غازيات و مب زين ابدا للجنين و كنت كامل ف الشهر الاول
مريم و هي تصيح : نهيان
نهيان : هلا
مريم : سامحني م خليتك تشوف ضناك الي يشبهك
نهيان : عادي والله الله بيعوضنا و انا هب زعلان لان ادري ربي بيعوضنا مسحي دموعج خبرتي حد من اهلي و اهلج ؟؟
مريم : لا كنت بخبرهم ف العزيمه بس العزيمه تكنسلت بس م قلت لهم
نهيان : زين بعد يلا قومي بنسير البيت
مريم : اصبر ريودي طالعه
نهيان : حلالي
مريم افا و ابتسمت ابتسامه خفيفه
ف السيارة طول الوقت هواجيس و محد تكلم و كانت تقريبا الساعه 1:32 يعني نص اليل و ردوا البيت و رقدوا من بعد صياح و تفكير من مريم انها كانت متحمسه تستوي ام ولكن قدر الله و ما شاء فعل انه البيبي يطيحبارت قصيررر و بسرع الاحداث عسب وايد طولتت ✨