"جميع عائلة آل كيم أنتشروا في المقابر ألا أنا بقيت واقف أوزع الأبتسامات عليهم بدل الزهور"
حيث كيم تايهيونغ يعود بعد غياب حاملاً بقلبه الحقد وفكرة الأنتقام فكيف ستكون رحلته وهل سينجح بأستعادة ماهو ملكه؟
"لا يهمني حقا يا جونغكوك عدد الأشخاص الذين سأور...
"هههه جيد انه قوي " منذا تلك الحادثة وهو متعقد منه ولاألومه فتاي كان نذلاً معه..
"سيد كيم جونكوك ؟
صوت اخترقني لألتفت لشخص الذي وقف امامي وبيده باقة ورد: أجل ؟
"هذه الباقة لك" نبس لي وقدمها نحوي لقد تفاجئت فمن الذي يبعث لي ورد هل هي من تاي؟ أخذت الباقة منه ورمقته: من أرسلها؟
"لااعلم شخص قدم لي المال مقابل ان أجلب الباقة لك"
عقدت ملامحي بأستغراب والتفت خلفه: ألم يذكر أسمه
"لا المعذرة" غادر لألتفت للباقة ولم يمر الوقت حتى بدى صفير من جين وشيان: يبدو من معجب
"ابحث فيها ربما ستجد كارت"
قلبت عينيه ورمقت الباقة انها جميلة لأشم رائحتها ثم أخذت ابحث فيها وهاهو لقد وجدت كارت لأفتحه وسرعانما ماتفاجئت من المرسل والكلام الذي فيها
« أترك هاتفك والسيارة وتعال أليه دونهما فهناك جهاز تنصت بهما أنا أنتظرك بشارع هان منزل رقم 34 يونغي»
ماذا يعني بهذا الكلام من الذي يضع لي جهاز تنصت...أنا لااستوعب حقا رمقت هاتفي هل هناك حقا به لكن كيف علم هو أشعر بالارتباك أنا لاافهم وبحيرة...
"جونكوك ماذا بك أرني" حاول جين أخذها مني الا أنني أبعدتها عنه وخبئتها بسترتي لأتجاهل صفيرهم وصراخهم خلفي وأكملت سيري أشعر أنني مصادق قطاع طرق
"هيي شيان اتعرف ان جونكوك واقعا في الحب من خلف ظهرنا"
" أرى هذا لكن لما تتحدث هكذا وكأنك زوجه وخانك؟
قهقهت على شيان وعبرنا الطريق لأتركهم بمحارشاتهم وأعدت نظري للورد الذي بيدي من قد يفعل هذا بي ربما السيارة يمكن لأي أحد الوضع بها لكن هاتفي مستحيل فهو دائما بيدي وتحت انظاري هل هذه أحدى ألاعيب تايهيونغ كل شيء اتوقع منه فقد فعلها سابقا ووضع شخص يراقبني
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
