أدهم القادر

134 5 0
                                    

وبعد سنوات من الألم القاسي الذي لم يقاومه بسهولة فالكل يعرف حجم العذاب ، أن يخسر حياته التي كانت بين يديه بين ليلة وضحاها ليصبح كلُ شئ من الماضي أليم والذكريات سُمٌ خانق والأحلام كوابيس تفزعه كل ليلة.
الكل يراه في ألم ولكنهم لم يعرفوا الدواء ، فحقاً ما دواء الشخص الذي كُسر أمام نفسه قبل الجميع تلك الكسرة التي لا دواء لها...
نور ...... حب حياته تلك الأنثي الأسطورية عندما أحبها وقرر ان تكون هي شريكة حياته تلك الفتاة اليافعة والحُلم الذي تمناه .. كُسرت كلُ تلك الصور أمامه وتفتت لشظايا أصابته في قلبه وروحه وعقله.

أين نصيبه من الحب والعشق ؟!
وأين أدهم الآن ؟

                           " قريباً " مصير أدهم القادر.

" ملحوظة ليست جزء جديد من الرواية وانما مصير أدهم القادر فقط"

عائلة القادر ✅حيث تعيش القصص. اكتشف الآن