استنوا 🤚🏾🤚🏾
قبل ما تبدأ دوس ع النجمة ⭐️😂 ( من فضلك )
و بعد ما تخلص علق 🖌 ( اكتب حاجة حتى لو 💛 )
و شكرا للمتابعة 😋
استمتعوا 🤓🤓
———————————————————————
نادر : أيوة يا بنتى الدوام لله ! انت ازيك و ازي أدهم ؟؟؟نورهان : الحمد لله يا عمي !! والله قلبي عندك احنا جايين بكرة و انا اتصلت عشان ليها معايا فلوس كانت عايزة حاجات و عايزة أسأل حضرتك على حاجة ؟؟
نادر : خير يا بنتي ؟؟ انا عارف ..... انتي عايزة تجبيلي الفلوس ؟!!!
نورهان : بصراحة انا كنت عايزة أعمل بيها حاجة خير باسم مي !
نادر : عليكي نور و انا مش عايز من الفلوس دي حاجة و كمان عايزك تيجيلي تاخدي ... هدوم ... هدومها يعني يكون احسن لو ادتيها لحد محتاج !!
نورهان : امرك يا عمي انا أصلا كدا كدا كنت ناوية أروح لحضرتك بعد ما نوصل على طول !...
نادر بحزن : تشرفي يا بنتي ما هو بعد الغالية معدش ليا غيركم انتو اصحابها و حبايبها الي تونسوني !!
دمعت عيني نورهان و أنهت المكالمة و هي تبكي بحرقة لتتذكر ....
« قبل سنة »
مي بفرح : صباح الخير ؟ ايه يا نور مالك كلمتيني و قولتيلي في حاجة مهمة .. خير ؟!!
نورهان بتوتر : أدهم !! أدهم يا مي طلبني للجواز ........
مي بصدمة : أدهم !!! طب و ...
قاطعتها نورهان بحزم قائلة : طب و ايه يا مي !!؟ خلاص الموضوع دا منتهي من زمان و مش لازم نتكلم فيه ... بس بصراحة انا مش عارفة اقول لأدهم ايه !
مي : تقولي اللي انت حاساه يا نور مفيش في الموضوع دا بالذات رأي أو نصيحة ممكن تنفعك غير نصيحة دا ...
وأشارت على قلبها ... ساد الصمت لمدة دقيقة ثم قالت مي : أنت لسة بتحبيه ؟؟!
نظرت لها نور بقلب مكسور وقالت : هو محبنيش و انا مش هستنى تاني يا مي ، أدهم بيحبني و هو مقالش حاجة خلاص أدهم . أدهم ........
ابتسمت نورهان و تذكرت كل هذا الحوار حقا مي كانت تحبها و تهتم لأمرها و لم تكن تشعر بالوحدة رغم أنها وحيدة والدتها و ليس لها اخوات ....
تساقطت دموعها و أمسكت الهاتف ..
« مصر » ....
كانت دينا تعاني في وقت كان الكل مشغول بعلي و صدمة علي لكن دينا كانت تفكر بأشياء كثيرة و ترى كوابيس و تستيقظ بخوف ...
نظرت لصورة زين أخوها التوأم الذي فارق الحياة منذ ثلاث سنوات ...
كانت هي و هو في الصف الثالث الثانوي ... و كان الحادث مؤلم كانت دينا لأنه توأم روحها و أخوها الأقرب لها ....
أنت تقرأ
عائلة القادر ✅
Romanceعلي : مفيش رحمة انت بتتكلم في ايه ؟ دي مي ... رامي : بحبك يا بنت عمتي و لما نكبر هتجوزك حتى لو غصبن عنك ... ياسمين : أنا كنت بحس بالأمان وقت ما بابا كان هنا مكنتش بخاف من اي حاجة في الدنيا .. بس بعد ما مات قررت اكون انا الامان دا لأمي و اخواتي عشان...