البعد و ظروف الزمن هدت الحيل
و غير الصبر ما فيه للشخص حيلهاللي بقى شعر و قصيد و سهر ليل
بعـض الامـانـي ياعـرب ،، مستحيله
_لاأستبح القراءة دون لايك-أبو محمد قومي من قدامي لاأبتلي فيك وشدها من شعرها وقام يجرجر فيها لحد ماوصلها لغرفتهم وصار يضرب فيها
أبو محمد :ماتبين تتزوجين علشان تصيعين والضيعين على راحتك ياحقيره جعلك الموت قولي امين
مها :تصارخ بقوه وتباعد في أبوها من علي ميان الي فقدت وعيها من شدة الضرب
لف لها أبو محمد وصار يضرب فيها لحد ماانهدحيله وطلع انا :جعلك للموت ياسكير
مها :صارت تزحف لحد ماوصلت لي ميان وصارت تصحي فيها وترش عليها المويه لين ماصحت ميان
ميان :وهي تناظر بالسقف مصدومه
مها :ميان اشبك ردي عليا تكفين
ميان : ناظرت في مها
ميان :بتزوج يامها بتركك لحالك بيزوجني لي شايب شفتي يامها قداش حنا رخاص وماعندنا قيمه
مها :منهاره لالا ميان لاتقولي كذا بموت لوتروحي وتتكركيني لاأرجوك لاتخليني بنتصل بمحمد بنخبره أكيد
بيجي مارح يسمح انك تتزوجين كذا
ميان :بخيبة أمل مستحيل تقدرين توصلين لمحمد
هذا نصيبي يامها
مها:ميان خلاص اسكتي لاتقولين ولاكلمه
وقامت مها طلعت .....عندبطلنا نايف
نايف من طلع من قصر جده وبعد موافقته على زواج كان الغضب معمي عيونه ومايشوف قدامه ركب سيارته ومسك خط للمزرعه
وصل بعد ساعتين من غير مايشعر بالطريق وكان
يسوق بسرعه جنونيه لولا ستر الله لكان سوا حادث وصل للمزرعه ونزل من السياره وراح يتمشي بالمزرعة وهوا يتذكر سواة عمه لهنرجع للماضي
عبدالله :نايف وين الملف
نايف :انا ماعندي اي ملف الملفات الي تخص الشركه كلها عند جدي
عبدالله عارف انه نايف عارف وين مكان الملفات
نايف من هو صغير ذكي وكان وقتها نايف توه متخرج من الثانوي وكان دايم يروح الشركه مع جده ويعلم فيه على الشغل بصدفه كشف عمه انه يختلس في أموال ويحول فيها لحساب برا البلد
وكان يبي ملفات الخاصه بأوراق أحد الفنادق يبي يسجله بأسمه ويبيعه
نايف رفض يقوله على مكان الملفات وقاله إذا تبي شي علم جدي وهوا بيقولك
عبدالله بعصبيه :ضرب نايف كف بكل قوته لين طاح بالأرض وحطله المخذر على أنفه وكان نايف يقاوم لحد مافقد الوعي وكان الوقت بالليل حطه بالسياره وطلع يقود بسرعه لمكان مهجور ...
فاق نايف وشاف حاله علي كرسي ومربطين إيدينه ورجوله على الكرسي
وشاف عمه جالس قدامه
عبدالله :بتخبرني على الملفات ولإتبغى تموت
نايف كان يناظر في عمه مصدوم ماكان متوقع انه عمه بهاالذناءه هاذي
نايف ماعندي شي ولاتحلم أخون ثقة جدي
عبدالله فقد السيطره على نفسه وصاريضرب فيه
ونايف رافض انه يقوله
عبدالله صار يعذب فيه بالسكين علي ضهره بتعترف
نايف ؛في أحلامك زاد الجرح وغرز السكين بقوه! نايف يصارخ!
وعبدالله يضحك: هههههههههههههه ولد قوي تعجبني
نايف:ليش تغدر بي أبوك واخوانك وش الي سووه لك
عبدالله: صب على جروحه ماء حار
نايف :بصراااخ اه يا حقير انت شيطان مستحيل تكون بشر
عبدالله :بوريك الشيطان وش بيسوي جاب كابل به كهرباء وصار يعذب فيه بالكهربا لين نايف فقد الوعييي
أنت تقرأ
يوم زواجي منك كنت أظنه آخر أيام عذابي مادريت ان عذابي الأول ماكان عذاب
Romanceروايتي تحكي على ميان بطلة روايتي الي عاشت العذاب من ابوها وزجته وتزوجت ولد عمها الي مايبيها وتعيش معاه أقسى من الي عاشته مع زوجه ابوها