Fierce and gentle|09

373 32 29
                                    

بارت تاسع|العرض.
_____

.
.
.
.
.

.

بعد مرور أسبوع من تلك رحلة عدت أنا قبل جميع، لأن أمي إتصلت بي و أخبرتني أن ابي يسأل عني و لعله يكتشف غيابي.

لذلك أرسلت حارس لي و جلبني للبيت.

صباحا يوم جديد كنت مستلقية على فراشي بمنامتي زهرية أجرب ملمعات شفاه خاصتي.

إشتريت مجموعة كاملة و مختلفة و أحترت ايهم أستعمل.

فجأة سمعت صوت رجل يتحدث بأسفل و ذلك ما جذبني للوقوف و جمع شعري شكل كعكة و نزلت حيث صوت.

فور أن دخلت صالة منزل، قابلتني امي جالسة هناك و رجل بأريكة منفردة.

-سيد كيم!

التفت أمي لي فورا واقفة مكانها متجهة لي.

-ميليسا، لما خرجت من غرفتك؟

راقبت ملامح أمي متوترة ثم بللت شفتي أرمق سيد كيم الذي يتجنب نظر لي بحرج.

التفت ل أمي رافعة كتفاي بخفة.

-سمعت صوت رجولي، و أردت أن أعلم من هنا.

همهمت لي تلتفت لنظر له ثم لي تشير هناك.

-ذاهبة لجلب ضيافة، سأعود.

ابتسم لها سيد كيم ثم غادرت، تحمحمت أتجه ببطئ للجلوس مكان أمي و حاولت عدم نظر له.

لازالت فكرة وجود رجل حول أمي تزعجني.

-هناك كتب جديدة بمكتبة، إن أردت رأيتها.

و هاقد جذبني بكلامه، و ها أنا ألتفت له بسرعة متلهفة.

-حقا؟

خلت انها خطة لجذب إنتباهي، لكنه إبتسم يومأ لي.

-تعالي هذا أسبوع، أو يمكنني جلبها لك؟

سأل بأخير ياخذ رأيي، لكنني نفيت له.

-لا، سآتي أنا بعد إنتهاء تدريب.

 Fierce and gentle  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن