الساعة 8:48 دقيقه صحت ام فوز على اتصال من اختها الي كانوا مخططين يحطون الزواج والملكه سوا وردت ام وليد: صباح الخير
ام فوز : هلا صباح النور
ام وليد : اسمعي فستان بنتك نبيه عادي عشان زي ما قلنا نبي الحضور قليل مره
ام فوز : انا بس عزمت دكتوره فوز
ام وليد : وانا عزمت جارتنا الحيه الي تبي بنتك لولدها وتبي ولدي لبنتها
ضحكت ام فوز : قالت قولي لولدك يجهز باقي معه ثلاث ايام
ام وليد : تبين الصراحة وما تزعلين
ام فوز : أدري مجهزه قبل الخطبه بشهر قالت لي بنتك أسيل انك مستعجله انتي وولدك فقلت ما اخليها بخاطرك ودقيت وقلت تعالي بكره
ضحكت ام وليد : وانتي ما يخفي عليك شي
وكانت فوز تسمع وتعبت واستسلمت لامر الواقع لانها تعبت من البكي الي هو مالجاها الوحيد
ومرت الثلاث الايام واكيد مستحيل بدون هواش و شك ام فوز
يوم الزواج كانت تعبانه و هاديه عكس الي بداخلها
والبنات مستغربين لان شخصيتها مراا فلهه وعسلليوم جاء وقت الزفه كانت متوتره بس هدت لمن شافت انهم قليل مرهه ازفت وطلبت انها دكتورتها او اخصائيتها النفسية هي الي تزفها عصبت امهاا مرهه وما كانت تطلعهاا
وجاء وليد ولابسها الخاتم وهي ترجف لاحظ رجفتها لأنه لمس يدهاا وابستم لما عرف انها تخاف منه
وجت المصوره لاحظت انهم مو ما يحبون بعض حتى اذا قرب منها تجلس تبكي بصمت وهو يضحك كل ما بكت
وخلص العرس و رجعوا وهي في السيارة تشجعت وقالت والدموع في عيونها
فوز: وليد
صمتت ...ما رد مسكت اعصبها لانها تكره ذي الحركه مره
فوز : وليد
وليد : خير
فوز: انت ما تحبني صح لا تقرب مني طيب.
وليد قال بضحكه :وانا بقرب من وحده مثلك
تجاهلت كلامه لان ارتاحت وصلوا وغيرت وراحت تطلب اكل راحت عنده وقالت بتوتر
فوز : وليد تروح تأخذ الطلب المندوب تحت
تهند وليد وقام : الله يعين هاذي من اولتها
سكتت ما ودهاا بالمشاكل جاء ومعه طلبين وعرفت انه راح عشان حقه مو عشانهاوليد : اسمعي ترا ما احبك وانا عندي حبيبتي واحب وحده غيرك فاهمه
فوز : ايه فهمت وقالت بعفويه وفضول ايه طيب كيف يعني تحبها وما تزوجتها
وليد: لا تمونين وترا لو ما أمي غصبتي عليك كنا في الغرفه سوا
قالت بينها هي ونفسها
فوز : ايوا يعع
وليد بعصبيه : وش تقولين انتي
فوز : ولا شي
وركضت الغرفه وهو ضحك عليها وبعدها عطى نفسه كف قوي وقال اصحى عندك حبيبتك
نام في الصالة وفوز قفلت بابا الغرفه ونامتاليوم الي بعدوه
صحت على الساعة 8:30 صوت المنبه وقامت وراحت تتوضى بسرعة لان ما صلت الفجر وخلصت صلاتها وفرشت اسنانها وتذكرت ان وهي تصلي سمعت الباب ينفتح وراحت تسوي سكين كير
ولما قربت تخلص دخل وليد وقال ابي أستعمل الحمام الى هناك مافي مويه قالت : اي اي في مويه راح وهو شافها تعطيه نظرات غريبه تجاهلها ودخل الحمام وهي حست مرهه وبقوهه ان هذا اليوم غريب مو ناحيه المكان ناحية الشعور وجلست تفكر وعرفت انو علشان ما عطها نظرات شك زي امها وصحت وهي ما قد بكتت يومين وهذا شئ غالبا يصيرتجهزت فوز علشان تروح لاهل وليد وبيكون اهلها كمان هناك ولبست
زي ذا 👆🏼
والمكيب 👇🏻
المهم وطلعت وكان جالس برا في الصالة و يوم جاء ينديها طلعت وهو تصنم مكانه هذا وهي لابسه عبايتها فكيف لو شاف جسمها الاسطوري وطاحت شنطتها وهي مو منتبها له واستوعب وتعوذ من الابليس وقال بعصبيه بسرعهه هي سكتت لانها عرفت انها رفعت ظغطه ومشوا
في السياره
وليد : تعرفين وش تسوين قدام اهليفوز : نسوي الزوجين الصالحيين
مسك ضحكته على عصبيتها
في بيت ام وليد
ام فوز : لا هي مسويه قويهه لانها تزوجت
شهد :أمي خلاص جت خالتي.
ام وليد وهي تفتح الباب : جاء وليد وحرمه الله حيهم
ابتسمت فوز على حنيت خالتها
وقصدها تجلس بعيد عن وليد بس سحبها وهي قالت بهمس ومعصبهه حيل من حركته : بفصخ العباية بفصخ العباية وش ذا ما قدر يكتم ضحكته وضحك عليها واخوات وليد ميتين ضحك هم وخوتها لانهم شافوها كيف معصبه فسخت عبايتها هو لما شاف فستان حس بكتمه مدري كيف وشرب مويه وجلس يفكر فيهابعد دقيقتين ارسلت حبيبت وليد ساره ابي اكلمك طلع وكلمها اسمع حنا بنجي بعد شوي انا وامي وسو الي بقولك عليه ولما خلصتت قال طيب وقفل
شذى عبدالله
أنت تقرأ
يوم انها بين ايديني والغلا عادي و يوم قفت تفجر حبها فيني
Romanceماذا لو بلاير أحب فتاة محبوبه