.

139 10 2
                                    

عند البنات اول ما نزلوا توقعوا ان المساعدة الي تفتح لهم بس انصدموا انها ام فوز عطول حضنت فوز وهي تبكي وفوز تبكي وابرار تكتم ضحكتها هي وشذى حسو البنات ان فوز وامها طولوا

شذى بمزح : طيب واحنا

راحت تحضن شذى ام فوز وهي تضحك وتبكي : لا والله ما انسى إلي علموني غلطتي

فوز : وش غلطه يمه راضيه عنك

ابرار : خلاص دوري أنتم

ضحكوا البنات وراحت ام فوز تحضن ابرار وبعدها دخلوا وضحكاتهم واصله آخر البيت نزلت أسيل وشافت فوز وصارخت هي وفوز وقاموا يحضننون بعض ابرار عطول لفت وجهها مسويه زعلانه من أسيل
أسيل وفوز خلصوا حضنهم

أسيل : فوز ان قاطعتها فوز

فوز : أدري ومن حقكم ما تصدقون في ابوكم

ضحكت أسيل : ابوي مرااا وحده

شذى : طولتوا خلاص

راحت أسيل تحضن شذى وشذى شالت أسيل لانها خفيفه

شذى بضحك : ي حظ الي يتزوجك يطيرك بكف

أسيل : يعقب
لفت على ابرار وشافتها تكتم ضحكتها ومسويه زعلانه
جت وهي تدغدغهاا وابرار ما تحملت جلست تضحك بعدها جلسوا يسولفون مع ام فوز ويضحكون

عند العيال

دخل علي وهو يشعر عن ابرار وقال

في طرفها الجنة وفي رمشها الويل

وفي خدها غمزة تقتل العين

وفي فمها لون كم الدم لا سيل

الا يضحكت بانت صفوف الفنجايل

...طبعا الشعر مزروف ...

علي رجع راسه على الاريكه ونطق

علي : اوفف والله انها مزيونه ما الوم ما كمل كلامه الا وهو يشوف العيال يضحكون وذياب كان قصده يرشه بمويه بس ما قدر من قوة الضحك وعلي أستغل الفرصة وهو يهرب لغرفه وليد وعيال يحاولون يلحقونه بس قفل قبل يجون

عند علي

حلف ما يفتح الباب بحكم انه فيه غرف كثيره وجلس يفكر في ابرار

عند البنات في غرفة فوز

ابرار: نبي بعد الفجر نسوي فعاليات

فوز : منجدك ما فيك نوم

شذى : أقول دزوا انا بنام

أسيل : ههيي حدك عن الغلط

شذى: لا حبيبتي امزح وش فيك تعالي احضنك تقدمت أسيل وعطول رمت شذى أسيل على الارض جلسوا يضحكون

شذى: هاا شرايك فيني سويت لكم فعاليات

أسيل وهي تحاول تقوم : فعاليات على حسابي ي وصخه

فوز : انتو بتخلونا ننام ولا

ابرار : بنطلع اسكتي بس قومي ي أسيل يالله

أسيل بصارخ : طيب ي نفسيه وعع

ابرار شالت أسيل واسيل تضحك وتصارخ وبعدين نزلتها

أسيل : هييي تراني اكبر منك بسنتين

ابرار : تعرفين فين تحطين هالسنتين

شهقة أسيل وهي تركض وابرار هربت وفتحت باب مخرج البيت وهي تركض وتصارخ الا ان مسكتها أسيل وجلسوا يسحبون شعور بعض ويضحكون

عند العيال

وليد بصارخ : يالله يعيال بروح المسجد بعدها اروح عند امي وارجع وولله لو ارجع وشي وصخ ابكيكم

ذياب بدلع وصارخ : ي مامييي

جلس وليد يضحك بعدها نزل ذياب عنده

ذياب بصارخ : علي علي يالله ترا نقفل الباب عليك

وجاء علي يركض ويحرك رجوله بدلع والعيال ميتين ضحك وبعدها طلعوا

عند البنات

نزلت فوز وهي لابسه محرم الصلاه وبيدها شوز وشذى تعزز لها وتشيشها على البنات فتحت الباب وشافت البنات يسحبون شعور بعض جت وهي تمسك شعر ابرار بيدها الثانية تضرب أسيل وشذى تعزز وسحبت ابرار شذى وجلسوا يتضربون ويصارخون ويضحكون ويلعبون بالمويه

عند العيال

وليد شاف خالد طالع من بيته

وليد : هلا والله خالد سمعت صارخ

خالد : تحملوا هاذي أختي وصديقاتها

ضحكوا ومشوا وشافوا البوابه مفتوحة وتقدموا للمسجد بس شافوا البنات يتضربون ويصارخون
ووليد يتأمل فوز بحجابها وابرار حست ان في احد يراقبهم ورفعت راسها ابرار هربت وفتحت الباب بصمت وخالد كان ميت غيره أسيل تلعب وتضحك ومو لابسه حجابها فوز يعني فوق انها لابسه حجابها كلهم محرم لها ذياب عمها وخالد وعلي اخونها ووليد زوجها وذياب كان يطالع البنت الي شعرها بني فاتح وجالسه تنطط وتصارخ وتعزز لفوز تذكر ذياب انها نفسها الي نزلت مع فوز وهي لابسه حجاب

ذياب بصارخ: بنت

رافعوا راسمهم البنات الي أسيل تحسب انه اخوهت وليد ورفعت الهودي على راسها وهربت والبنات صارخوا وهربوا والعيال طالعوا بعض وركضوا المسجد بعد ما خلصوا الصلاة جاءهم انفجار من الضحك

وليد : بموت هههه الي كان يطالعها علي موتنني مشيتها

خالد وهو يضرب كفه بكف وليد : انها ذي الي موتنني

علي بغيره : وانتو ليه تطالعونها

ذياب : اهااا

وليد : اهاا

ووليد راح وتكلم في اذن خالد

خالد بضحك وصارخ : اههاا ذي ابرار وركضوا وعلي وارهم حالف فيهم

شذى عبدالله

يوم انها بين ايديني والغلا عادي و يوم قفت تفجر حبها فينيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن