.

125 7 2
                                    

رجعوا البيت وكان ذياب تعبان ما نام ووليد حلف ان ذياب ما ينام الى ان يسوي له شاهي

ذياب : وليد تكفى والله تعبان

وليد : فوق اني تعبان وما نمت خرعتني انت والمويه

ذياب : وليد خلاص

وليد : رح والله انها آخر مره
وناموا كلهم

عند البنات 

شذى : فوز تقولين انه يحبك كيف قدر يطلقك

فوز بضيقه : لا هو يحب وحده من كان طفل

ابرار : وععع ايش ذا البلاير

شذى : خلونا منهم ليه تصارخين أمس ولما جيت انا وفوز قفلتي

ابرار بكذب : طول حياتي اصرخ مو اول مره

فوز بهدوء : اي بس ليه قفلتي الباب

ابرار بكذب : لا دقت علي وحده من البنات وانتوا تلعبو في الصالة واصواتكم وصاله آخر العماره

شذى : أقول اسكتي متى يجي علي

ابرار : هذا هو داق ردي

فوز بصوتها الرقيق : هلا علي مرره شتقت لك

علي : وانا اكثر كيفك

فوز : الحمد لله تمام وانت كيفك

علي : والله تمام تخيلي من جاء

فوز : لا تقولها عمي ذياب

علي بفرح : أيوه

فوز بصارخ ؛ واو والله كنت متوقعه خلاص شكلي برجع

طيب ذياب يكون أخ ابو فوز وذياب تكون ام ساره اخته بالارضاعه يعني ما رح تكون عمة فوز ام ساره

علي : وش وش ذا الحب

فوز : اوفف اذا جلست معها اموتت ضحك

علي : وانا نسيتي لما ارقص كاني بريعصي عشان تضحكين وكانت فوز حاطه سبيكر صرخوا البنات ضحك وسمع ضحك ابرار ولا شعوريا ابتسم

علي : شفتي مو بس ضحكتك حتى الي معك

فوز : ههه طيب انت فين وصلت جورجيا

علي : انا الحين في فندق وبالليل  اجيك انا وورقة الطلاق

فوز بضيقه : تمام

علي : دقيقة شفتي الفيديو الي ارسلته

فوز : لا

علي : شوفيه تراه اهم من حياتك
وسكروا وشافت الفيديو هي والبنات وهم في صدمه

يوم انها بين ايديني والغلا عادي و يوم قفت تفجر حبها فينيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن