اعتقد انها تريد تعميق القبلة و على الرغم أن إنكار بأن جودة التقبيل رائعة إلى أن حياتي اهم اعتقد أن الأكسجين انقطع لذلك يجب أن نتوقف عن التقبيل حاولت أن افصل القبلة ولاكن فاجأتني يدها وهي توضع في اسفل ضهري ما سمح بزيادة التساقي بها " لييي...ساااا ااااه " بالكاد استطعت أن انطق اسمها واعتقد أنها فهمت حاجتي للأكسجين فقد ابتعدت عني قليلا ولاكن لا يزال وجهها قريب من خاصتي وهي تنضر إلى بتلك العيون التي تغلبهم الشهوة....... واللعنة انا في حالتها الطبيعية و لا يمكنني أن أقوام عينيها فمابالك وهي تنضر إلى بهاته النضرات " اسفة حبيبتي هل انقطعت انفاسك؟؟؟ " لم اهتم ماذا كان سؤالها فبعد أن قالت كلمة حبيبتي وكأنني حلقت بعيدا هل قصدت حبيبتي بمعناها الحرفي ؟؟" حبيبتك !!!هل انتي حبيبتي الان؟ " لقد بدأت بالضحك وكأنها تستهزء بماذا قلت هل هي تلعب بي الان ؟؟! " اذا لم تكوني حبيبتي فلماذا سوف اقبلك أكثر من مرة هل تعتقدين انني اريد اللعب بك؟؟ ممم هل لهاته الدرجة ابدو لعوبة ؟؟!!!" لقد صادفتني جديتها في الكلام حقيقتا منذ لحضة تقبيلها لي في المرة الأولى اردت و بشدة أن تكون حبيبتي ولاكن لم اعتقد أن ذلك سوف يكون بهاته السرعة أو على الأقل ليس الان وأمر اخر لا ازال افكر اذا كانت كما قالت نايون أو لا في الاخير هذا مرتبط بحياتي ولا اريد أن تكون اول علاقة لي فاشلة لقد قاطعة ليسا تفكيري بقبلة خفيفة وهي تقول "سوف اذهب الان اعتني بنفسك" واللعنة لماذا هي مراعية الا يكفي ان جمالها يغرقني في حبها تزيد علي بلطفها ....
توجهت إلى الداخل دون إصدار أي حركة فلا اريد أن تحقق معي امي عن سبب تأخري في الدخول الى المنزل ....دخلت إلى غرفتي ولا يزال موضوع انني اصبحت حبيبت ليسا يشغل بالي هل يجب أن اسأل نايون عن سبب قول ذلك لي أو هل كانت لها علاقة مع ليسا ؟ اضن أنها معجبة بليسا ....سوف اقتلها إن كانت كذلك ليسا لي وحدي واللعنة ما الذي اهذي به الآن يجب أن انام لدي فصل في الغد تمددت على سريري مستقبلة النوم فقد كان يوم شاق علي ............ استيقظت قبل المنبه نعم فعادات جيني كيم لن تختفي ..... ولاكن مهلا لماذا كل شيئ في يألمني حد اللعنة اااااااه لقد تذكرت كل هذا بسبب ليسا سوف اقتلها اعتقد انني ابتليت بحبيبة خرقاء فما كان عليها أن تفعل ذلك واللعنة ما الذي أفعله الان حتى أنني نمت في الامس بعد ما نزعت ملابسي ما الذي سوف .... " حبيبتي هل استيقضتي " لقد سمعت هاته الجملة وبعدها دخلت ليسا بدون أن تطرق الباب واللعنة نعم اعرف اني حبيبتها ولاكن يجب أن تحترم خصوصيتي وبذكر ذلك جائتني لحضة إدراك ان ليسا لو فقط تحاول أن تنزع الفراش عني لاكتشفت انني لا ارتدي شيئ " حبيبتي هل انتي بخير " لقد أدركت أنني لم اجب على سؤالها الاول كما أنها الان تقترب مني "اااااا نعم نعم انا بخير ليسا هل يمكنك أن تخرجي من غرفتي فقط للحضة لكي اغير ملابسي" قلت ذلك بنبرة مترجية امل ان تنصاع إلى طلبي ولاكن لا انها ليسا ...... والان هي تنضر لي بنضراتها الشيطانية كما ولو أنها اكتشفت شيئ مثير " ولماذا لا تغيرين ملابسك امامي ممممم " واللعنة لماذا هي منحرفة لهاته الدرجة حملت امامي وسادة و القيتها عليها ولاكن لا تزال تلك الابتسامة مرسومة على وجهها وهي تنضر الي...... لحضة انها لا تنضر إلى وجهي هل .....نضرت إلى الأسفل ووجدت انني ولسخافتي لم ادرك أن حركة مثل رمي الوسادة عليها سوف تجعل من الغطاء ينزل قليلا معطي بذلك نضرة على جزئي العلوي الذي و لسوء الحض لا ارتدي سوى حمالات صدر .... حين رفعت وجهي وجدت ليسا بالقرب من وجهي ولا تبتعد شفتيها عن خاصتي سوى بعض السنتمترات التي لم ادرك حتى متى امكن لليسا أن تخترقهم وهاهي الان تقبلني بكل شغف ولاكنها مألمة بعض الشيئ عندما تقبلني....... بادلتها القبلة لانه وبكل بساطة من له القدرة على تحمل شفاه ليسا المنتفخة الحلوة انها واللعنة كالمخدرات ولاكنها من نوع خاص لانها وبكل بساطة مخدرات خاصة بي وحدي ولايمكن لاي شخص آخر أن يتذوقهم أخرجني من أفكاري يد ليسا الباردة وهي تضغط على اسفل ضهري واللعنة اذا سمحت لها بالتعمق اكثر فسوف ينتهي بي المطاف مغتصبة في منزلي لذلك دفعتها قليلا عني ولاكن ليس بعيدة لا يزال وجهها بالقرب من خاصتي " حلوة كعادتك جيني كيم " تكلمت بصوتها الاجش جاعلت من كياني يرعش أثر حديثها واللعنة انها تجعلني مبتلة فقط لبعض كلمات منها قالت تلك الجملة ثم خرجت من الغرفة اعتقد أنها فهمت انني لست مستعدة الان ليس لانني لا ازال لا اثق فيها.. نعم هذا سبب ولاكن لا اريد ان أفقد عذريتي بهاته السرعة وفي مثل هذا الوقت اريد ان تكون ذكرة جميلة في مكان جميل ومميز........ لقد وقفت بصعوبة وارتديت الزي المدرسي كما وضعت بعض رشات من عطري المفضل شانيل coco والان انا جاهزة لاذهب مع ليسا فتحت الباب ووجدت أن ليسا تقف على بعد قليل من غرفتي وهي تحمل هاتفها ويبدو وكأن هنالك أمر مهم تسللت بخفة وعانقتها من الخلف "هون هل نذهب ؟؟؟" ابدو غريبة عندما ادعوها بشيئ غير مانوبال ...... استدارت حتى أصبح مقابلة لي وهاهي تقترب الان اعتقد أن كلامها سابقا بشأن انها ادمنت شفتي لم يكن مجاملة بل هو حقيقة ... اوقفتها قبل أن تقبلني فمنغير الائق أن يراني والدي و انا أقبل شخصا خاصتا وأنني لم أخبرهم انني في علاقة " ماذا هنالك الا يحق لي أن أقبل حبيبتي أو هل ربما حبيبتي لا تريد قبلتي مممم ؟؟" واللعنة لماذا هي مثيرة الان لو تعلم فقط انني ادمن قبلتها اكثر مما هي تفعل " ليسا لماذا انتي غبية لهاته الدرجة ؟؟؟؟ كيف لا احب قبلات حبيبتي " " اذا ولماذا دفعتيني قبل قليل عندما حاولت أن اقبلك ؟؟؟ كما أنني لست غبية " هل هي غبية ام تتغابى "حسنا يا حبيبتي الذكية جدا لمعلوماتك انا لم أخبر عائلتي انني على علاقة معك فمن الادب أنه يجب أن يعلموا عن علاقتنا اولا وبعدها يمكنك أن تقبليني كما تشائين هل عقل الكبير جدا اسوعب ذلك الان ؟؟؟" "نعم لقد فهمت وشكرا على اطراءك انني ذكية " واللعنة كم هي غبية " لم يكن اطراء والان هي لي نذهب هل تودين أن تتذوقي فطور الصباح الذي تعده امي إن امي تعد الكثير من الأصناف اللذيذة " امسكتها من يدها وسحبتها للاسف للمطبخ " لا أشك في ذلك فكيف وهي قد صنعت الذ فتاة في العالم " هاته الجملة جعلتني ابتسم...... إن هاته مانوبال تعرف كيفية اللعب بالكلمات لم ارد عليها لانني في الحقيقة لا اعلم كيف ارد على مجاملاتها ..... جلست على الكرسي وبجانبي ليسا وفي المقابل كان يجلس ابي وبجانبه كرسي امي التي لم تجلس بعد لأنها لا تزال تضع الاطباق وكان هنالك صمت بيننا لانه لم يبادر اي أحد بالحديث ولاكن ذلك الصمت لم يدم لان امي قطعته بسؤالها " هل بدأتم في إنجاز المشروع الدراسي " واللعنة لقد نسيت أمره "ليس بعد يا امي لا يزال لدينا متسع من الوقت أليس كذلك ليسا " شاركتي ليسا الرأي كما انا امي جلست وهنا بدأت اتوتر لانني اريد ان أخبر عائلي انني انا وليسا على علاقة ولاكنني لا اعرف كيف ابدأ الموضوع أنه ليس خوف منهم لانه وعلى حسب علمي أن والدي لا يعارضان اي نوع من العلاقة أو كما يقولون لي دائما اهم شيئ هو الحب المتبادل بين الطرفين ... لقد لا حضت امي توتري لذلك سألت " جيني هل انتي بخير لماذا لم تأكلي بعد ؟؟؟!!!" تنفست قليلا محاولة تهدأت نفسي قبل أن ابوح بما في جعبتي من كلام" امي في الحقيقة اريد ان أخبركم شيئ اتمنى أن لا تعارضون قراري " اوقفني والدي بقوله " لن نعارضك إذا كان الأمر لن يضرك " لا اعلم حقا أن كان هذا سوف يضرني أو لا ولاكن فقط اريد ان اتبع قلبي وليس عقلي
" اعتقد انه لن يضرني أنه فقط انا وليسا على علاقة " لقد حل صمت لبرهة من الزمن حتى أنني بدأت اتعرق كما أن ليسا ضغطت على يدي في محاولة منها أن تهدأني " لا أعتقد أننا سوف نكون ضد علاقتك كما أن ليسا شخص جيد الا توافقني الرأي سيد كيم " لقد قالت امي ذلك كما انا ابي اومأ بالموافقة جاعلين مني اهدأ واللعنة ضننت للحضة أنهم سوف يكونون ضد قراري ....ولاكن لماذا يجب على ليسا دوما تضعني في موقف حرج " اذا الان يمكنني أن اقبلك أمام والديك " انها حمقاء لقد تأكدت الان ..... بعد أن قالت ذلك لمحت اثر الصدمة على وجه امي ولاكنها ابتسمت وقالت " بالطبع يمكنك ذلك هذا إذا لم تعارض جيني " كيف أعارض وانا اريد ان تقبلني ليسا كل ثانية إن وضع شفتيها على شفي فقط يجعل ضخ الادرينالين عندي في أقصى حالاته ..... ولاكن فاجئتني ليسا في جديتها في قولها إنها سوف تقبلني إذ أنها وضعت يدها أسفل فكي جاذبتا بذلك وجهي بالقرب من خاصتها وقبلتني قبلة اعتقدت للوهلة الأولي انها سطحية فقط ولاكن لا فهي بدأت تعمق القبلة أكثر حاولت دفعها ولانكها عضت على شفتي قليلا وللحضة كنت سوف اتأوه ثم أدخلت لسانها داخل جوفي واللعنة تدخلت امي موقفتا هاته اللحضة الرائعة " يجب أن تأكلو اذا بقيتم هكذا لا أعتقد أن التالي سوف يكون درس في المدرسة " ابتعدت عن ليسا ووجهي يكسوه بعض الاحمرار خاصتا بعد أن فهمت ما قصدته امي بكلامها كما أن ليسا بدت وكأنها خجلة .... بعد كل ما فعلته الان بدأ عقلك الغبي يشتغل وينذرك انا ما يحصل الآن يستحق الخجل
أنت تقرأ
your ayes.jl
Teen Fictionهل وقعت في حب عيون ذلك القط ؟مهلا لا ماذا اقول هذه ليست خطتي ....عندما تكون خطتك أن تدرس وتعود إلى المنزل دون التسبب في المتاعب لتجد نفسك قد سلب منك قلبك ما عساك ان تقول حينها سوى ان الحب لا يطرق باب العقل