your ayes.jl

*10*

بعد أن قالت إنها تريد أن تذهب الى المنزل ما كان علي سوا ان البي لها رغبتها ركبنا في السيارة للعودة إلى المنزل كان الجو بيننا مشحون قليلا فلقد لاحضت انها تبدو متوترة او اي شيئ من هذا القبيل كل ما انني متيقنة انها ليست على طبيعتها نضرت إليها لاجد اي شيئ اكسر به هذا الصمت و لكي اخفف من هذا التوتر .... المضحك انني وجدتها تلمس شفتيها.. هل اعجبتها قبلتي اعتقد انها كذلك فأنا محترفة .في النهاية انا مانوبال زير النساء قبل أن تحث تلك الحادثة ...."يا قطة هل قبلتي جيدة لدرجة أنك لازلتي تتحسسين شفتيك؟ أو هل تريدين أخرى ؟!!" نضرت الي اقسم أن نضراتها تقتلني انها تخيفني في بعض الأحيان "انني المس شفي لانك متوحشة لقد قضمتي شفتي إلى أن جرحتني والان انها تألمني . هذا هو السبب وليس لان قبلت جيدة " قالت هذا وهي كلها غضب ولاكن مهلا هي من أرادت تقبيلي وليس انا .. ولاكن اللعنة إن ذوق شفتيها كأنهم النعيم كيف سوف اقوامهم " وما ذنبي انا اذا كان طعم شفتيك حلو لدرجة أنني اردت اكلهم . كما انك انتي من اردت تقبيلي سو..." أكملت كلامي واعدت بناضري إليها انها تشع بالاحمرار وكأنها سوف تنفجر هل كلامي يجعلها خجلة إلى هاته الدرجة أكملت سيري بالسيارة إلى أن لمحت صيدلي على الجانب لذلك أوقفت السيارة "ابقي هنا دقيقة واعود " اومأت برأسها وذهبت انا لاتشتري لها مرهما ولاسق لشفتيها أعتقد انني حقا اذيتها عدرت إلى السيارة وقدت إلى منزلي .....
واخيرا وصلنا الى المنزل نزلت من السيارة وكذلك تلك القطة نزلت ولاكن على وجهها بعض الاستغراب "لماذا أوقفت السيارة أمام منزلك أليس عليك أن تعيديني إلى منزلي " هل هي غبية ام تتغابا " كيف اعيدك وانت بهاته الحالة على الأقل غيري ملابسك " نضرت إلى نفسها واعتقد انها اقتنعت بفكرتي لأنها تبعتني إلى الداخل دخلت إلى غرفتي لاجلب لها بعض اللباس ولاكن عند خروجي لم اجدها " يا قطة ياقطة اين انتي ؟؟؟" اين ذهبت بحق الجحيم .هل هي طفلة لكي تذهب دون اخباري بقيت ابحث عنها في الغرف إلى أن فتحت احد الغرف المختصة بالمسابح و فيها صونا ولاكن صادفني ما رأيته انه حقا جسم مثالي فرغم الفتيات التي رأيتهم في حياتي إلى أن جسمها وقوامها الرشيقة انها وكأنها احد الآلهة الإغريقية وكذلك بشرتها التي تميل إلى الاسمرار و ذلك الخصر اقسم أنه بحجم يدي كما أن ضهرها المنحوت يدل على حجم الايام التي قضتها في النادي وكذلك انها تمتلك مؤخرة مستديرة انها تماما كنوعي المفضل أخرجني من شرودي صوتها وهي تصرخ " واللعنة مانوبال إلى ماذا تنضرين اخرجي وحالا" لقد أطلت النضر فيها ما بالي اليوم انها قطة ليس إلا لماذا احس انني اغرق في تفاصيلها " أنه انا ااااا لم اقصد اردت فقط ..." لم تدعني اكمل كلامي كما أن لساني قد خانني أصبح مربوط فجأة " واللعنة فقط اخرجي " خرجت وأغلقت الباب اعتقد أن ثانية واحدة أكثر قد تودي بحاياتي ....
بقيت انتضرها في الصالة الرئيسية إلى أن انتهت و بدأت تناديني " مانوبال يا قرد اين انتي " لماذا هي تناديني هكذا انني جميلة هل انا حقا أشبه القرد؟؟.. " مالذي هناك لماذا تصرخين ؟" انها تناديني وهي خلف الباب اعتقد انها تحتاج إلى ملابس " اعطني من ملابسك فكما ترين بسسبك انا الان هكذا " انها حقا مجنونة دائما ما تضع اللوم فوقي " حسنا سوف اجلب لك الملابس ولا حاجة للأسباب لكي افعل ذلك كما انك لست بحاجة للاختباء وراء الباب لقد رأيت كل شيى سابقا ههه" قلت هذا و ذهبت مسرعة إلى غرفتي لانها سوف تقتلني إن بقيت هناك ...... جلبت لها الملابس وعدت اجلس في مكاني واتصفح بعض الأخبار حتى تنتهي تلك القطة ماهي إلى دقائق و أتت جيني ..ولاكن ههههههههه مالذي أراه امامي انها تسبح داخل لباسي أنه أكثر ما يقال عنه أنه كبير عليها رأتني اضحك عليها . لذلك انني الان احاول كتم ضحكتي " اضحكي مانوبالي اضحكي اقسم أنه سوف يأتي يوم وانتقم منك " بمجرد أن أكملت كلامها واذا بي انفجر ضحك عليها ولاكنها رغم أن ملابسي بدت واسعة عليها إلى أنها لا تزال تبدو لطيفة بعد أن أكملت ضحكي نضرت إليها وجذبتني شفتيها انها تبدو منتفخة و كذلك ذلك الجرح الصغير اعتق انها تتألم ولاكن اعتقد انني بليت بلاء حسنا انها قبلة رائعة كما أن التحفة التي وضعتها على شفتيها انها إنجاز بحد ذاته " يا قطة تعالي إلى هنا احتاجك " تقدمت إلى وجلست فوق الكنبة إلى جانبي
Jennie pov:
لقد نادتني ليسا لاجلس معها ولا ازال أجهل سبب طلبها للجلوس معها ولاكن فعلها جاوب على تساؤلي لأنها امسكت بوجهي حيث وضعت كف يدها تحت ذقني وقربت وجهي لها وأخرجت مرهم اعتقد انها اشترته سابقا وضعت كمية من ذلك المرهم في اصبعها و طلت به شفتي قليلا أنه بارد بعض الشيئ ولاكنه يجدي نفعا لأن شفتي كانت تألمني بعض الشيئ ولاكنها الآن ذلك الالم بدأ يخف قليلا كما أن انها وضعت لاسق على الجرح ولاكن ما فاجأني وهو عند انتهائها نقرت على شفتي بقبلة سريعة " والان انتهينا " أخرجني صوتها من أثر الصدمة " من سمح لك أن تقبليني مرة أخرى ؟؟" انها مجنونة دائماً تفعل ما يحلو لها دون اللجوء إلى أخذ الإذن من الطرف الثاني ولاكن فاجأتني مرة أخرى بعذرها " إن قبلتي هي من سببت لكي الالم لذلك شفاء شفتيك يكون بقبلة أخرى " عذر اقبح من ذنب "حمقاء ولاكن جميلة " قلت بصوت منخفض فلست في وقت يسمح أن أزيد من غرورها " ما الذي قلته ؟؟" هل سمعتني وتريد أن تتأكد؟؟!! لا لا أعتقد ذلك " قلت اريد ان اذهب إلى منزلي " اريد أن أغير الموضوع ليس إلا " حسنا هيا لنذهب" هل قالت هيا لنذهب هل تقصد انها سوف تذهب معي ولاكن منزلي لا يبعد على منزلها كثيرا اننا جيران "لا تحتاجي أن تذهبي معي إن منزلي قريب. أو هل قبلتي اذهبت عقلك " لا اعلم لماذا زدت اخر جملة ولاكن هي دائما تغيضني بكلامها لذلك اردت ان اردها لها " حقيقتا قبلتك تذهب عقلي ولاكن في هذه الحالة لا لانني لا ازال اتذكر انك جارتي اردت فقط أن اوصلك للمنزل لانه من غير الائق أن اتركك تذهبين لوحدك في هذا الليل بعد أن تركتكي امك عندي" انا لست طفلة لماذا تعاملني هكذا كما أن هذا بسبب قبلتي هل قبلتي تأثر بها لهاته الدرجة اعتقد انني وجدت نقطة ضعف ليسا وسوف استعملها كورقة رابحة عند الحاجة " حسنا فل نذهب لانني احس بالتعب " وقفت انا وليسا وخرجنا من المنزل متوجهين إلى بيتنا .... وما أن قرعت جرس بيتنا حتى خرجت امي وهي تحمل بعض النفايات اعتقد انها كانت سوف ترميها " اه ابنتي اتيتي ضننت انك سوف تبيتين ليلة أخرى عند صيقتك .. ولاكن مهلا لماذا يوجد لاسق على شفتيك هل هنالك شيى اذاك ؟؟؟" واللعنة يا مانوبال مالذي سوف أقوله لامي الان "لا أنه فقط ذهبنا الى منتجع وكان هنالك قرد غبي قام بخدش شفتي هذا كل ما في الأمر " إن ليسا تبدو غاضبة من منادتها بالقرد هههه " ولاكن يا خالتي إن جيني هي من اقتربت إلى ذلك القرد ما كان عليها أن تقترب منه إلى ذلك الحد " انها تلومني الان " ما الذي تتفوهون به الآن أي قرد واي قرب اعتقد ان كلام الشباب أصبح اليوم غير مفهوم " بعد قول امي لذلك رمت النفايات ودخلت إلى المنزل وبقيت انا ومانوبال لوحدنا " والان تفضلي إلى منزلك بدون مطرود " قلت ذلك وكنت سوف أتوجه إلى الداخل إلى أنها امسكتني بيدها لتمنعني من ذلك استدرت ونضرت لها بمعنى مالذي تريدينه " اعتقد أن قردك يريد قبلة " هل تمزح معي ضننت أن الاسم لم يعجبها " وان أعطيتك قبلة هل سوف تتروكينني ادخل إلى منزلي ؟" لا اريد تضييع مثل هذه الفرص فأنا كذلك اعجبتني قبلتها رغم أنها مأذية بعض الشيئ ولكن يجب أن أعترف مانوبال مقبلة محترفة ..... اقتربت مني لاقبلها فرفعت اصابع ارجلي لأصل إلى مستواها فهي اطول مني بكثير وقمت بدمج شفتي بشفتيها.....
كتبت هذا البارت رغم اني مشغولة بعض الشيئ ولاكن اعتبروه هدية مني بما أن تم قبولي في تخصص الاحلام (طبيبة نساء وتوليد 🥳)