《 بداية نهايه|𝐵𝐸𝐺𝐼𝑁𝑁𝐼𝑁𝐺 𝑂𝐹 𝑇𝐻𝐸 𝐸𝑁𝐷 》
S1●p4
_ نظرت إلى الباب سريعا حينما سمعت صوت طرق على الباب .
" أخرجي عزيزتي "
_ إهتز بدني فورما سمعت صوته ماذا أفعل الأن؟! .
_ تحمحمت ثم تحدثت بهدوء مُنبثه بـ:" سيد جيون أ يمكنك أن تحضر منشفه لي لا يوجد واحده هنا "
_ قُلت أنا محاوله في إلهائه لأخرج من المرحاض و أختبئ في مكان ما داخل منزله .
" حسناً " هذا جل ما أردف مر حوالي خمسة عشر ثانيه لأتجه ناحية الباب .
_ فتحت الباب أخرج بسرعه كدت أركض لولا تلك اليد التي أمسكت بذراعي سحبتني تجاهها .
_ كان هو أ لم يذهب ؟؟!!!! .
" حيل فارغه ظننتي أنها ستخيل علي " قال هو بعدم رضا ساخراً على حيلتي ممسك بذراعاي ينظر إلى بؤبؤاي تاره و شفتاي تاره .
_ أعتقد أنني في ورطه حقاً مع رجل مريض متحرش بارد .
_ إبتعد قُلت بجديه أحاول تحرير نفسي من بين كفيه القويان .
" لا تحاولي حتى " أنبث هو بأعين مظلمه لا أفهمها أ منفصم هو ؟! .
_ إهتزت أنفاسي حينما قام بتقريب وجهه أكثر من وجهي.
_ كان جل تركيزه فوق شفتاي لتتلامس شفتينا تلامس طفيف للغايه .
_ أسدلت جفناي بقوه مستستلمه لما سيحدث .
_ لكنه تركني لأفتح عيناي ببطئ كان يطالعني بملامح بارده .
_ ذهب من أمامي لا أعلم لكنه دخل إلى غرفه ما ليست غرفته تقريباً فأنا اتذكر مكانها .
_ و كم لعنت فضولي حينما قمت بتتبعه.
_ قمت بالطرق فوق الباب لأدخل بعدها كانت غرفه مليئه باللوحات المرسومه بينما أدوات الرسم ملقاه فوق طاوله قريبه من النافذه بجانب لوحة رسم بيضاء لطختها بعض الالوان .
_ كان هو واقفاً ممسكاً بقميصه الذي نزعه للتو تقريباً .
_ إلتفت لي يناظرني بنفس النظرات البارده ربما لا أستطيع تمييزها .
واقفه قريبه من الباب أنظر له بينما هو ملتفت بجزعه يناظرني .
_ أغمض عينيه و زفر بضيق ليلقي بقميصه بخشونه أرضاً ليقترب نحوي في خطوات سريعه متمتماً بـ :" أنتِ من جنيتي على ذاتك "
_ أمسك وجهي بكفيه ليقوم بدفعي للخلف لارتطم بالحائط.
_ كدت أن اتأوه ألماً لإرتطام ظهري بقوه لكنه أخرسني .
_ قام بتقبيلي .
_ الخامس عشر من اكتوبر عام ألفين و سبعة عشر أخذ جيون جونغكوك أول قبله لي في غرفة رسم داخل منزله .

YOU ARE READING
《 بداية نهايه|𝐵𝐸𝐺𝐼𝑁𝑁𝐼𝑁𝐺 𝑂𝐹 𝑇𝐻𝐸 𝐸𝑁𝐷 》
Romansaو قـد مـررتُ فـراقـات مـريـر و سـفـرات كـثـيـرات و لـم أتـعـب و كـم ودعـتُ فـي عُـمـري إنـاسـاً كُـنـت أحـسـبـنـي إذ فـارقـتـهـم أغلِـب لا أُغـلـب و حـيـن وداعـنـا تـنـاثـر خـافـقـي قـبـل أن أذهـب فـظنـنـتُ فـراقـنـا سـهـلاً و كـان فـراقـنـا الأص...