جيني بوف:أيتها العاهرة الغبية، من تظن نفسها بحق الجحيم؟ تحاول أن تخبرني بما يجب أن أفعله، وكأنني سأستمع إليها عاهرة غبية. " تمتمت بغضب بينما كنت أسير في الطابق السفلي
لديك هذا الفم القذرجيني." قال هانبين قفزت من الصدمة، ووقف متكئا على الحائط يراقبني
"هل هناك سبب محدد وراء غضبك الشديد؟"
هززت رأسي
لا شيء، متى العشاء؟" سألت لأنه كان على وشك السؤال بوضوح
في غضون قليل، العشاء جاهز تقريبا." أجاب
أومأت برأسي: " أين روزي ؟
"مع جيسو، في أي مكان ما"
ابتسمت قليلاً، هذا صحيح أنها دائماً معها. الكلبة الصغيرة
العشاء جاهز!" أنا قطيع عمتي الصراخ "
آت!" غنيت وأنا أركض في الطابق السفلي، وراني كنت أسمع طفرة هانبين بالضحك ابتسمت عمتي في وجهي، "جيني، هنا أولا كما هو الحال . دائما
ابتسمت بخجل: "ماذا يمكنني أن أقول، عندما يتصل الطعام أجيب
تكدس الجميع واحدا تلو الآخر في غرفة الطعام
أين ليزا؟" سألت روزي" . هنا." لقد قاطعتها تذمر دخلت وجلست أمامي صارخة
وبدأنا الاكل
جيني هل قمت بجولة بعد؟" عمتي سألت عشوائيا
لا لم أفعل " لقد اعترفت
"حقا؟ الآن هذا لن يجدي نفعا هانبين، هل ستريها عزيزي ؟"
"- خنزير"
لا بأس سأفعل " قالت ليزا قاطعته "
ضيق هانبين عينيه على أخيه "تشعر بالحاجة للحديث هاه أيها الرجل الصامت؟"
ضغطت ليزا على فكها لكنها ظلت هادئة
" - لا بأس أنك ربما مشغول "
نعم هانبين، لديك عمل للقيام به، أليس كذلك؟" قالت له ليزا" "في الواقع لا أفعل، أنت تعلم أنني أفضل أن تكون هادئا، فأنت أقل إزعاجا. " قطع هانبين
رأيت قبضة ليزا تشد، "أنظر اللعنة
لا بأس ! " قلت تفكيك ما كان على وشك البدء " سأكون ممتنا إذا أرتني ليزا في مكان ليس بالأمر الكبير"
كان هانبين على وشك الاحتجاج لكنه توقف بسبب وهج والده
كانت بقية العشاء محرجة بعض الشيء لكن الجميع حاولوا تجاهلها
حسنا أنا ذاهب للسرير. " قلت أعطي العمة قبلة على الخد
الليلة سعيدة حبيبتي. " قالت
لوحت للجميع وذهبت إلى غرفتي
دخلت و نظرت حولي في جميع أكياس التسوق في كل مكان