جيني بوف:
وصلت إلى المنزل بعد ساعة وتوجهت مباشرة إلى غرفتي. تناولت الأسبرين واستلقيت بعد تغيير ملابسي، ولم يمض وقت طويل بعد أن غفوت.
استيقظت بعد نومي ورأيت ملاحظة على سريري.
أعلم أنك بحاجة إلى الراحة، فقط اعلم أنني لم أخنك. لقد كانت شيئًا من الماضي ولم أمارس معها الجنس، أرجوك صدقني.
ليزا❤❤❤❤
قرأت المذكرة ووضعتها مرة أخرى ودخلت إلى الحمام. استحممت وبدلت ملابسي وارتديت فستان الشمس الأزرق البسيط، أخذت كتابي وذهبت إلى الحديقة. جالسة تحت شجرة جلست أقرأ محاولا الهروب من مشاكل الواقع.
ليزا بوف
"جيني!" اتصلت وانا امشي في المنزل. "جيني!" اتصلت مرة أخرى متجهة إلى غرفتها "جين-" توقفت عندما رأيت أنها لم تكن هناك.
أين يمكنها أن تكون؟ نظرت ورأيت مذكرتي ملقاة على السرير، بدا الأمر وكأنها حمراء، فلماذا تغادر؟ "تبدو وكأنك طفلة صغيرة تائهة في محل البقالة تبحث عن أمها."
"تبا." تمتمت وأنا أمشي إلى غرفتي.
"ماذا حدث يا أخي الصغير، لقد تخلصت أخيرًا منك؟" قال وهو يتبعني.
بقيت صامتًا محاولًا ألا أزعجه "أوه، هل اغضب الطفل الصغير؟" قال بسخرية.
"ليس لديك أي شيء لتفعله." قلت صارخة في وجهه.
"لماذا؟ نعم يا أخي الصغير، نحن الرجال لدينا أشياء أفضل لنفعلها بدلاً من الركض خلف عاهرة." رأيت اللون الأحمر عندما ضربته بالحائط
"لا تتحدث عن فتاتي بهذه الطريقة مرة أخرى!" دمي يغلي في عروقي، هو فقط ابتسم.
"افعل ذلك يا أخي، أنت تعلم أنك تريد ذلك. آذيتني تمامًا كما آذيت.. " قاطعته عندما شددت قبضتي على حنجرته. "لا تقل اسمها أو تتحدث عنها مرة أخرى." لقد حذرت.
"ليزا اتركه!" سمعت صراخ أمي، وتركت هانبين
شاهدت وهو ينزلق على الحائط.
سعل بشكل كبير. "ماذا يحدث هنا بحق الجحيم!" صاح أبي.
"ابنك المجنون هو ما يحدث! لقد حاولت خنقي!" صرخ هانبين
مثل العاهرة الصغيرة. " ليزا لماذا تفعلين ذلك !؟" أمي صرخت بينما وقف هانبين.
"لقد كان يقول أشياء سيئة عن جيني وأنا لم اسمح له"
قلت أدافع عن نفسي.
تنهدت أمي
"هل تتذكرين ما حدث في آخر مرة قمت فيها بالتعدي على شخص ما، أليس كذلك يا عزيزتي. عليك أن تسيطري على غضبك، لا نريد أن يتكرر نفس الشيء مرة أخرى." قالت وهي تمسك كتفي. أومأت برأسي، يجب أن أسيطر على غضبي. يجب ان أفعل، قد تتأذى جيني. لا أريد ما حدث لـ تي- "ليزا؟" سمعت اتصال جيني الذي أخرجني من أفكاري. استدرت ورأيتها واقفة وفي يدها كتاب وتحدق فينا.