بوف ليزا
صفع*
" أمي!"
"لا تلوميني يا فتاة انظري ماذا فعلت بتلك الفتاة المسكينة."" قالت وهي تشير إلى جيني التي كانت لا تزال تحاول إزالة العلامة
"ماذا؟ لقد كنت أود توضيح نقطة." قلت مستهزئاً حدقت في وجهي.
"هذا لا يعني أنها كتابات على الجدران!" قالت وهي تضربني مرة أخرى.
" يا أمي، تعلمين أنك ضربت بقوة"
"جيد أيتها الغبية " تأوهت
"جيني عزيزتي تعالي " لقد هددت.
مشيت جيني إلى أمي وهي عابسه: "لم تنطق
"أوه عزيزتي، سنذهب إلى المتجر ونشتري شيئًا له، حسنا؟"
أومأت جيني برأسها ونظرت إلي قائلة: "هذا خطاك
هززت كتفي"لا ينبغي أن تقولي ما قلته"
يارجل كان هذا لا يزال أكثر من اللازم." قال جاكسون وهو يهز رأسه.
صرخت بصوت عال: حسنا، دعنا نذهب للحصول على شيء لخلعه". قلت
"دعني أذهب يا ليزا، فأنا مازلت غاضبة منك." قالت جيني وهي تبتعد عني لقد تجاهلتها ووضعت يدها في يدي بينما كنا ننطلق ظلت تحاول إزالة يدها لكنني شددت قبضتي على يدها ضحكت وتوقفت عن المحاولة.
وصلت إلى المتجر وطلبت من السيدة زجاجة من الكحول المحمر.
نظرت إلى جيني وضممت شفتيها وهي تحاول ألا تضحك بدا ذلك صعبا للغاية لأنها خرجت من الضحك بصوت عال مما جعل المارة يحدقون بها.
نظروا إلى جيني التي شعرت بالحرج وأخفت وجهها في صدري
"أمي لماذا لديها كلمات على وجهها ؟" بنت صغيرة سألت أمها
ضحكت والدتها وهزت رأسها، "لا أعرف يا حبيبتي، لماذا لاتسأليها ؟"
"من فضلك لا تفعل ذلك " تأوهت جيني على صدري
اقتربت منا الفتاة الصغيرة المرتبكة، "عذرا، أوني، لماذا لديك كلمات على وجهك"
ابتسمت جيني للفتاة: "لم يكن ذلك باختياري يا عزيزتي"أشارت إلي، "إنها هي. إنها حقيرة كبيرة"
عبست الفتاة في وجهي، وقبل أن أتمكن من قول أي شيء لها. لكمت ساقي، "حقيرة سيئة، قل آسف"
" - لكن"
"قل اسف. "كررت بينما ابتسمت جيني في وجهي
"التابع-"
" اقل اسف"
" حسنا أنا آسف"
فتاة صغيرة مخيفة...
ابتسمت جيني ببراعة ، " آسف آسف ، حسنا ، أفضل؟"
