جيني بوف:
بصوت لاهث سقطت مرة أخرى على سريري.
"هيا، اريد المزيد ياصغيرتي." توسلت ليزا وهي تقبل رقبتي.
"لقد قلت ذلك 3 مرات قبل الآن." قلت وأنا أحاول التقاط أنفاسي
"ليس خطأي أنك لا تقاومين إلى هذا الحد."
أدرتُ عيني ودفعتها بعيدًا، "أنا جادة يا ليزا، أنا أشعر بألم شديد." تأوهت.
"حسنا." قالت وهي تقبل شفتي قبل الخروج من السرير. استلقيت هناك ونظرت إلى السقف بعد أن مارست الجنس مع ليزا.
"تعال، الماء جاهز." قالت وهي تتجه نحو السرير وتحملني.
"شكرًا لك." قلت وأنا أقبل خدها وهي تضعني في الحمام الدافئ: "أي شيء لطفلتي". قالت وهي تجلس خلفي اتكأت على كتفها وهي تمرر يدها من خلال شعري.
"ليزا."همهمت.
"تذكر تلك المحادثة التي أجريناها في آخر يوم؟"
"ما هي المحادثة؟"
"بشأن حصولي على وظيفة." سمعتها تخرج أنفاسها.
"اعتقدت أننا انتهينا بالفعل من هذا جيني. إنها نهاية المناقشة غير مسموح." عبست وأدرت وجهي لها
"ولكن لماذا؟"
"لدي ما يكفي من المال للاعتناء بنا وبأحفاد الأطفال جيني، لماذا تحتاج إلى عمل؟"
"لا أريد أن أستخدم أموالك يا ليزا، أريد أن أكون مستقلاً." تدحرجت عينيها
"أي امرأة أخرى ستكون سعيدة بالبقاء في المنزل وعدم العمل." تمتمت.
"حسنًا، أنا لست أي امرأة، أنا امرأتك. أنا لست معك من أجل أموالك مثل الآخرين ليزا." قلت بغضب.
"جيني، تعلمين أنني لم أقصد الأمر بهذه الطريقة." قالت
فرك جانبي مع العلم أنه سيجعلني أشعر بالاسترخاء. "من فضلك ليزا، أريد حقًا وظيفة." قلت و قبضت على فكها ونظرت إلي قبل أن تتنهد، "حسنًا-"
"شكرًا لك!!" صرخت وانا اعانقها.
"دعني أنهي." قالت وهي تدفعني إلى الخلف.
"حسنًا، لكني أختار مكان عملك وما ترتديه ومتى ستعود للمنزل." قالت بجدية.
"لاااا لن يحدث." قلت وأنا أطوي ذراعي. "ولم لا؟" قالت وهي ترفع حاجبها. "لأنني حسب معرفتي بك ستمنحني وظيفة في الشركة حتى تتمكن من إبقاء عينيك علي."
صمتت وهي تعلم أنني كنت على حق."اخترت وظيفتي، وسأرتدي ما هو مطلوب وآتي المنزل في وقت معقول." تنهدت وهي تترك رأسها للخلف
"حسنًا جيني."ابتسمت وقبلتها.
"ما نوع الوظيفة التي تريدها على أي حال؟" سألت.لقد تجاهلت