البارت الخامس عشر من البيبرس
﴿ ᷂وَاذْكُر ᷂رَّبَّكَ ᷂إِذَا ᷂نَسِيتَ ﴾
- ᷂لآ ᷂آلهَ ᷂الا ᷂الله.
- ᷂سبحَان ᷂الله ᷂وَبٓحمده.
- ᷂سبحَآن ᷂الله ᷂العظيم.
- ᷂استغفرالله ᷂واتوب ᷂إليه." فقرة جديدة اكثر بنات احب تعليقاتهم واكثر بنات يعلقون حساباتهم تنسحب وتنشر بـ الانستا وعلقو بفقرة التوقعات اليوم نشر الحسابات بليل حسابي الانستا بـ اخر البارت "
:- بدون تصويت البارت الجاي مينزل "
"لاا تنسون التصويت والتعليق بين فقرة وفقرة"
"بسم الله رب البدايات نبدا "
" الحكاية ابتدت لتُكمل كُل وجهات الطريق لتأخذ كُل ما تبقى لدينا لتُسد حاجة وتفتح لنا الفاً غيرها كان علينا السير بطريقنا دون اشواك كان على الدنيا جعل مصيرنا يُزهر لاا لتذبل كُل الزهور لم يكُن ليحصل كل ذلك لو لم يكن مكتوب
" كان يوم كئيب علامات استفهام شُغل بال الجميع ما الذي حدث لماذا الكراب لدينا اصبح عادة أليس للبشر راحة أين ايامنا اين ايام الزهور لم ارى زهرة واحدة امامي
أحديقتي احترقت وتسممت ارضها ام اصابتها لعنة ولم تُزهر من جديد أيعقل ذلك ؟
" لم تكن صافيناز تعلم ما الذي يحدث من جديد اين غياث ما الذي يحدث في الغرفة المجاورة لها لماذا اصبح تائب يتودد لها بعد اختفاء غياث
بوسط الهوسة الدتصير الكل متجمع صدى صوت خليل طلعني من صفنتي وتضارب الافكار بعقلي
خليل : ياا ولد البيبرس ياا احفاد خليل السباع ماكدرتوا تلكون اخوكم ولكم ٣ زلم كل واحد بعرض الحايط وين غياااث ماا كدرتوا تلكون الة اثر شنو فايدتكم
اسد : من رخصتك جدي اول شي هذا حكم ربنا ما النة اعتراض علي شي مكتوب لاا انتَ ولاا احنة نكدر نغيرة ثاني شي غياث مو طفل ممكن ابتعد من المشاكل الدتصير واكبر دليل قبل ميختفي سَد العيادة مالتة
- اذكرت من حجالي على أجاويد وليش سَد العيادة بسرعة انتفضت من مكاني كلهم انتبهولي على اثر كلمتي من صحت :- اجاويد ايي اجاويد هوة هوة اكيد غياث يمة
- بلشَت نضرات الاستغراب وعلامات الاستفهام تنرسم على وجوهم
خليل : أجاويد منهوو هذاا ولج شمعرفج بي
صافيناز : غياث حجالي قبل ميختفي بكم يوم حجالي ليش سَد العيادة مالتة من ورا صار كل هذا جان يراقبة ويريد ينتقم منة باحد افراد عائلتة
أنت تقرأ
البيبرس
Bí ẩn / Giật gânينتابني في أول الخريف إحساس غريب بالأمان والخطر أخاف أن تقتربي أخاف أن تبتعدي أخشى على حضارة الرخام من أظافري أخشى على منمنمات الصدف الشامي من مشاعري أخاف أن يجرفني موج القضاء والقدر هل شهر أيلول الذي يكتبني أم أن من يكتبني هو المطر يا امرأة تحمل ف...