إنْ كانتِ هاذهِ كذبَّـةً تَعالِـي وَ إصْفَـعيني!!
__أنَّـا ضننتُني مثالِي وحياتي أيضاً ولنْ أحْـضىٰ بِيوماً سيَّء ، وَلكن عقْـلي كانْ كطفلٌ بلغَّ العاشرةُ ، إلاَّ أنْ الحياةُ علمْتني أنْ ضنِّـي ومعتقدِي خطأً!
إمِّـي لا أريـدُ خَـسركِ فِـي كلُّ حياةٍ أعيـشها!~
عندما وصلتُ إلى المشفَّى ، وجدتُ المُمرَّضين يدفعونَ أبي عنْ الغرفةُ وهو أحتلتهُ حالةٍ هستيريَّةٌ من الهلعُ و البكاءُ ، لقدْ خِفتُ من حالتهُ
قدْ هرولَّت إلى والدِي مستغرباً أو أنِي كنتُ أحاولُ ألا أفهمَّ واريدُ تأكيداً كنتُ ضائِعاً!
:" عفواً مـاذا هناكَ لما ، تبعدونْ أبي هاكذا؟ "
لمْ يجيبوني ملتهينْ برفعُ أبِي عنْ الأرضُ ، بلْ همستْ بذلك الكلامُ لأنني لمْ أكنْ مستعدٌ لردِّهمْ!
إنتَّـبهُ أبِـي عليَّ ، نظراتهُ أسفاً و شاحِبةٌ ، ثَوانِّ وَ فصلْ صوتُ نبضَاتُ قلبي التِّي أسمعُها تَنبِضُ فهدوءٍ ، طعنةً مِن الفُـقدِ وَ عدمُ الإرادةُ في تقبُلِ مَشيئةُ الحياةُ في قلبي وبتَّرتْ لسانِي تكلمٌ
في سكينةّ وقفتُ بينْ نفسي و جُملةُ أبي التِّي قالهَا بحنجرتهُ المهزوزةِ؛
:" بُـنيِّ! كَـارلا عَـزيزةُ رُوحِـي!
تقابلةُ عينهُ بِعينُ أبنهُ ميتْ التَعبيرُ ذاتُ لونٔ الأعينُ ؛
:" يَــا إيـريـنْ أمُّـكَ تَـركتنـا.!
أنت تقرأ
||You,r My Avocation||
Teen Fiction-أهُنَاكَ شَيْئاً أكَافِئِك بِهُ؟! - إذاً قبِّلينِي " "••-•-•-•-••" بَعدَّ أنْ كَانَتِ حَياتُها كَساعَةً رَملية بسببُ مَرْضِها المُهدِّدُ لهَا ، أصْبَحتِ تُرِيدْ عَيْشِ كُلُّ يَومٌ كالأخِيرُ ، تَعيِشهُ بِسعَادةِ وَ مَرارةٍ ، دُو...