البارت 18

173 7 4
                                    

البارت 18 : للكاتبه سيلين
،
،
،
،
،
حلم سكران شيذكرك بعد بيه !

،

اتاش،،

رحنه للعماره صعدنه بعدنا مداكين البابا سمعنه صوت
باب الي مقابيل شقت سالي انفتح وتفاجئنه ابسالي
طلعت هيه وهاذا علي صاحب العماره وهيه مرسومه
ابتسامه ع وجهه بعد ما احجي صدمت الكاسر من
شافهم سوه دارت وجهه سالي ونتبهت ع وجوده وهيه
اختفت ابتساتمتهه وعلامات الخوف احتلت ملامحهه

حسيت ابلحضتهه الكل اتوتر اتقدم الكاسر عليهم وهوه
مثل الأسد الهائج ومنا شارب الله اليستر

الكاسر،، لك كللللب ازبااااله انييييي الف مررررره
كتلك سالي خط احمر لتتقرررب منههه شيلهههه
من راسك الخايس بس أنته الضاهر الطيبه والكلاااام
ميفيد وياااااك

علي،، أنته فاهم غلط أني

بعده ممكمله كلامه الكاسر جابه ابوكس من قوته رجع
ع الباب كامت شفته تنزف دم سالي كبل صرخت وخلت
ايدهه ع حلكهه من الصدمه اني جاي الزم الكاسر حته
ميتهور ويسوي مصيبه ما اشوف اله علي رجعله البوكس
للكاسر اني من شفت علي هيج سوه لزمته من ملابسه
وجيت اضربه بس الكاسر ابسرعه وخرني وكلي أنته
لتدخل موو رجوله اثنين ع واحد

لزمه الكاسر من ملابسه وجابه ابكله خله علي ايدوخ
ويفقد توازنه ورجع جابه ابوكس بس بهالثناء كامت سالي
تصيح ع الكاسر وتحاول اتبعده ع اثر الصوت طلعن
البنات من الشقه وشافن المنضر والصدمه والخوف
احتلت ملامحهن

بس الكاسر ما اهتم ورجع يضرب علي بس علي اشويه
ركز ورجع الوعيه من ضربت رأسه وهم بقه ايرجع الضربه للكاسر وصارت ملحمه بينهم الكاسر حيل
اذه علي لأن جان فاقد بس ما انكر انو علي مجان ايقل
مهاره من الكاسر وهم ضرب الكاسر الحد ما آخر شي
سالي وصلت حد الانهيار ووكعت بالكاع اتصرخ وتبجي
علمود ايعوفون بعضهم

همه من شافو سالي وخرو من بعض ووكفوو عرك اجه
الكاسر ايريد ايوكف سالي بس هيه صاحت بي انو
يبتعد من عدها ورجع علي باوع عليه وبقه يتآسف
هيه مرادت تسمع كلام واحد بيهم اخذت خواتهه
ودخلن للبيت وسدن الباب بقينه واكفين بره اني
والكاسر وعلي باوع الكاسر ع علي وكله

الكاسر،، اسمع لككك عار انوب اذا شفتك لو لمحتك
بس واكف يم بابهه امحيك من الوجود

علي،، أنته الي اسمعني زين بعدك متعرفني وموو
اني الي اتهدد وسالي لا أنته ولا غيرك يمنعني منهه

هوه سمعه هيج كال لو اتخبل ايريد يرجع ايضربه
واني لزمته من عنده كوه سيطرت عليه ما يرجعله
وتصير مجزره

أنثى متمرده (الكاسر)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن