البارت 22

111 7 15
                                    

البارت 22 : للكاتبه سيلين

،
(،قبل ليبدي البارت حابه أنوه ع شي عذرن لبشاعت
المشاهد والكلام الي بهالبارت بس أسفه لازم اكتب كلشي
مثل ماهوه ارجع اعتذر من القارئه والي متتحمل
هيج مشاهد خلي تسوي سكريب للمشهد )
،

،
( ماذا لو عاد منتقمن ؟ سوف اتعاون معه ع قتلي )

سالي،

الى أن بيوم اتغير كلشي وصارت المصيبه الي دمرتنه

،مرت ياسر جان عدهه ابن عم وهمه ناس واصله
متمكنين وعدهم سلطه هاذا اخير فتره كام يتردد
ع بيت آسر بحجت بت عمه ويشوفهه بس قبل
الكارثه بيوم اجت غزل للكاسر وكلتله انو ابن عم
امهه لزمهه وسوه وياهه حركات محلوه الكاسر
من عرف طار عقله راح لبن عم مرت ياسر وكتله فلش
خلقته تفلش ومنعه انو يوصل بيت ياسر

بس ثاني يوم ياسر جان عنده شغل ومكلنه انو غزل
راح تجي من المدرسه وحدهي الكاسر جان متعود
هوه ايودي غزل للمدرسه وياسر ايجيبهه وكل يوم

يبقه منتضرهه بس بهاليوم اتأخرت غزل ع الكاسر
دك الكاسر ع ياسر ايشوفه ليش اتأخر ومجاب غزل
فكله صار عنده شغل اليوم ورجعت وحدهي
ومحد يدري بيهه والكارثه انو موصلت للبيت

كمنه اندور بالمنطقه وبكل مكان بس ماكو غزل
ما الهه خبر مابقه مكان مدورنه بي الحد ثاني يوم
الظهر الدنيا بارده والجو مطر كالو لكو غزل رحنه
كلنه للمكان الي هيه بيه وريتنه ما رحنه ع المنضر
الي شفناه ايهز اقوه زلمه

منضر بشع ما يمد للأنسانه بصله واكأنو الي سواه
مو بشر حيوان حته الحيوان بيه رحمه أكثر من عنده
شفنه غزل ابنيتنه الحلوه ام اعيون صفر وشعر اشكر
كصيبتهه الطويله ممدوده وملخه ويابسه من الدم
الي عليهه ملامحهه الحلوه ماكو غزولتي ولج سالي
خزل ملامحهه ماكو

كام يحجي وهون منهار واني وياه منهاره من البجي
كلمات نزلن عليه مثل الجمر وحركني عيونه انترست
ادموع وصارن حمر يبجي ومنهار كانو انعاد المشهد
عليه وفتحت اجروحه حاولت أهديه بس هوه دفع
ايدي وكمل حجي

اتاش،، طفله ولكم طفله الله وكبر عمرهه 8 اسنين
جنهه ملاك هيج تنتهي حياتهه وبهل وحشيه ولج
سالي راسهه مطشر مخهه بكل مكان وجهه والكاع
سوه ولج مغتصبهه بكل وحشيه وبطريقه حته
الجبير ما يتحملهه امارس وياهه ابشع الطرق
الحد مباقيه تنزف وبآخر انفاسهه شايل ابلوكه
ومفلش راسهه بيهه أكثر من مره ولكم هاذا مو
بشر والله مو بشر وفوك هاذا الضيم كله عايفهه

أنثى متمرده (الكاسر)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن