أجلس على السرير مع ذلك القملة في حضني بينما أقرأ له قصة أطفال!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لو لم أكن بحاجة إلى نقود من أمي لما فعلت ما فعلته
طلبت من أمي نقودًا لكنها أخبرتني أنها ستعطيني إياها ولكن بشرط أن أقرأ لذلك الصعلوك قصة وأضعه في النوم لأنها لا تملك الوقت
لكن هذا هراء كيف لا يكون لديها وقت وهي تراقبني طوال الوقت
أخيرًا ذهبت أمي وتوقفت عن مراقبتي وبمجرد أن فعلت ذلك ألقيت ذلك الصعلوك النائم من حضني
لكنه مثل الكوالا لم يستيقظ حتى بعد سقوطه
استلقيت على السرير وأخرجت رسائل باجي من تحت الوسادة.
حسنًا، لم أفتح بقية الرسائل لأنها لا تخصني، على الرغم من أن الفضول سيقتلني، أيضاً لم أخبر ريوكو سان عن امرها لأنني لم أرغب في إحزانها، لذا قررت أن آخذها معي وأوصلها لأصحابها.
لكنها كانت خطوة غبية لأنني لا أعرف أي شخص حول باجي.
لكنني ما زلت لا أفهم.
كيف يمكن لطالب في المدرسة الإعدادية أن يكون خط يده سيئًا إلى هذا الحد؟
تنهدت قبل ان المح بزاوية عيني احدى الرسائل "تاكاشي ميتسويا"
أليس هذا صديق يوزوها المنافق؟ هل هو أيضًا صديق باجي؟
لم أحب هذا الصبي أبدًا. أشعر أنه يحاول التظاهر بأنه مثالي. أسلوبه وكلماته وكل شيء مزيف!
دفنت رأسي في الوسادة. غدًا سأسأل يوزوها أو هاكاي عن عنوان منزله.
فقط لذكرى باجي
______________
"أخي، أخي، استيقظ"
كان وجهي منزعجًا وشعرت بثقل على جسدي، ألا يمكنني النوم؟
