لا تنسوا اضاءة النجمة لاثبات وجودكم و التعليق بين الفقرات
.
.
.قراءة ممتعة💫
نظرت للساعة بعد ارتدائي لملابسي البطولية و وجدت ان المهرجان على وشك البدأ
اليوم لن اشاهد المهرجان كمعلمة في اليو اي بل كالبطلة المحترفة فير لايت
خرجت مسرعة اركض فوق الاسطح اراقب الارجاء حولي في حال وقوع جريمة او ما شابه لان اليوم هو يوم انشغال الابطال حقا
وصلت الى بوابة اكاديمية الابطال لادخل من باب مدرج الابطال ويمكنني سماع اصوات الهتاف للمكتومة بسبب الجدران و صراخ ميدنايت وهي تشرح القواعد لسباق العقبات الذي هو اللعبة الاولى
خرجت من الممر المظلم ليقابلني ضوء الشمس الساطع و الضجيج الذي ازداد علوا كلما خرجت من الممر اكثر
جلست في مكان والذي كان في الصف الامامي انظر حولي استطلع ما ان كان هناك من اعرفه ويالا تعاسة حظي
على يساري ببضع كراسي فارغة جلس ابو لهب احم اقصد بطل اللهب انديفار يبدو ان اذناي ستنزفان اليوم
وعلى يميني بعض الابطال الغير مهمين اضافة الى بطل السراويل الضيقة بيست جينسيت و ... هل هذه باغز باني ميركو؟~
انا استلطف هذه البطلة ومن المؤسف انها ستفقد قدمها لاحقاو انظروا من يوجد ايضا! الدجاجة المقلية هوكي!
لو لم يكن يواعد صديقتي لكنت نتفت ريشه هذا المستفز!مهلا انا ارغب بنتف ريشه لانه يواعد صديقتي ان لم يكن يواعدها لما سأنتف ريشه؟
فكرت يوا وهي تحدق في السماء بنظرة استيعاب ويمكن رؤية الكثير من المعادلات الرياضية المعقدة التي تجري خلفها بسرعة
قاطع تفكيرها نظرها للاسفل حيث بدأ السباق وانطلق الطلاب بسرعة يتنافسون من سيصل اولا
كان في مقدمتهم باكوغو الذي يسرع بانفجاراته بجوار شوتو الذي يتزحلق بجليده وميدوريا الذي يقفز في الهواء او ان صح القول يركله مع شرارات خضراء تخيط به
في نفس الخط كانت هيميكو تطير بأجنحة وهمية خفية صنعتها من قدرة التجسيد التي سرقتها من احد طلاب الصف العام بعد خدشه بأظافرها الطويلة
والى جوارها اوراراكا و ياومومو يرتاديان احذية التزلج متمسكتين بحبلين يمتدان الى السماء و يتصلان بطيارة صغيرة بدون طيار وعلى ما يبدو ان اوراراكا قامت باستخدام قدرتها على ملابسهما
أنت تقرأ
BNHA| قدري ان اغير المصير
Fanfictionحتما سأغير مصيركم ..... سأشفي جراحكم ..... العالم متدرج بالرمادي و الملون ليس ابيضا و اسودا !..... نرى الجمال في فراشات النور التي تضيء الظلام .... ونرى الحزن في ذبول زهرة وسط حقل الربيع...... اثر رفرفرة الفراشة غير المصير ....... لأن هذا قدري! . ال...