9 1 0
                                    

"مر شهر والذي رجعت آيلا به الى عملها في شركتها القديمه وانتقلت للعيش في مدينه القاهره مع هايا في منزل قريب من الشركه ومدرسه هايا ايضًا التي نقلها (هايا) علي بها"

هايا: ايه الملل دا انتِ بطيئه في اللعب

آيلا: انتِ مش عاجبك حاجه

هايا: ايوه.. ممكن اطلب طلب؟

آيلا: اطلبي اما نشوف ايه اللي هيعجبك

هايا: بابا علي وحشني اوي وانا عايزه اشوفه

آيلا: معرفش والله هو ما بيجيش ليه

هايا: نروحله احنا؟

آيلا: طيب هكلمه الاول

هايا بمرح: لا نعمله مفاجأة احسن

آيلا: يبت حتى اتصل على زين عشان اشوفه في البيت ولا المستشفى

هايا: ماشي

-امسكت آيلا بهاتفها لتتصل على زين... وبعد قليل رد زين..

زين: اهلًا ازيك يا آيلا

آيلا: بخير الحمدلله وانتم عاملين ايه؟

زين: كويسين.. خير في حاجه؟

آيلا: عايزه اعرف بس علي في المستشفى ولا البيت عشان هايا عايزه تيجي تشوفه

زين: ايوه في المستشفى هنا

هايا: عموو زينن

زين: ازيك يا هايا

هايا: الحمدلله بص بسرعه اوعى تقوله عشان نعمل مفاجأة

زين بضحك: حاضر

-ودعوا زين على الهاتف وبعدها اغلقوا الخط.. وبعدها قاموا بتجهيز انفسهم ليذهبوا الى مستشفى علي مره اخرى...
وبعد حوالي ساعه كانت هايا وآيلا جاهزتين لينزلوا الى الاسفل ويصعدوا الى السياره ليتجهوا الى وجهتهم...

*****
وبعد ربع ساعه في المستشفى ➥

علي: انا نسيت ملف مريض مهم في البيت هروح اجيبه وارجع

زين: طيب متتأخرش

علي: تمام

-خرج علي من المستشفى وصعد الى سيارته ليتجه الى منزله....

اما في المستشفى كان هناك شخص غريب دخل مكتب علي وقام بتغطيه نصف وجهه وكان بيده مسدس..
امسك هذا الشخص (معتز) احدى الصور من على مكتب علي..

معتز بإبتسامة خبيثه: بقى هي دي بنتك يا دكتور علي!

-قال معتز جملته بخبث وخرج من المكتب تاركًا الصوره...
وقف مكانه عندما رآها تدخل مع والدتها المستشفى نعم هي هايا...
تسلل حتى وصل اليهم وامسك هايا وشدها من يد آيلا ورفع على رأس هايا المسدس...

معتز: اللي هيقرب هقتلها

آيلا: انت بتعمل ايهه!

معتز: باخد حق ابني

لحن أسقطنيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن