مَن أي طين خُلقت روحك !
وأي رحمٍ حَمل هَمّك!
ومَن مُفتعل ذا الهلاك غيرك!
- لستُ أنا السبب، كانت عيناي هيَ الفاعلة
العيون الزمُردية أظلمت دُنياك
- إن كانت قد اظلمتها فعلاً
فما سبب ذا النور الذي يشع
داخلي كُلما رأيتُها!
لمَ انا هالك في محاجر عيناك...
قبل سنة بهيچ ايام چنت دابحث عن اشباه ابطال مجازر وهم، وهسة دنزل لأشباه ابطالنا هنا وأحس بمشاعر قووية تجتاح اعماق اعماق اعماااق قلبي🥹❤️🩹❤️🩹
بعدني ممستوعبة إن مَر سنة على اجمل رواية كتبتها بأيدي وكأن البارحة چنت داكتب واضحك وي ابطالها ومشاهدهم الحلوة🥹🤏🏻
لوما عَصر الغوائل وجماليتها چان لگيتوني متربعة ودابچي من الفراغ والقهر بعدهُم لكن فعلاً ابطالناا لهنا عَوضوني عن الباقين لذا اني جداً سعيدة ومُمتنة إني دا اعرضلكم اليوم حياة كاملة بحلوها ومُرها بكم سطر من سطور رحلتي بالكتابة اتمنى أن يوصلكم حُبي لكُل فرد من الي راح ينذكرون وتعيشون المشاعر الحلوة الي دا اعيشها بكتابة هذي الرواية الاقل ما يُقال عنها جميلة..
واترككم حالياً مَع ابطال عَصرنا ونرحب بأول شبيه ونگول الووووو👀
