♟️part 13♟️

198 16 41
                                    

أرثر

حل الصباح و أنا مازلت أنظر إلي قطتي ، سمعت صوت رنين هاتفي لذا خرجت بسرعه و وجدت ديڤيد يتصل بي لذا فتحت الاتصال و سمعته يقول.

ديڤيد : أرثر أين هي أناليا الان.

أرثر : لماذا تسأل عنها.

ديڤيد : أوليڤيا قلقه عليها للغايه و ايضاً شقيقه أناليا أتصلت بها و قالت أنها مع حبيبها و كانت تقصد بحبيبها أنت.

أرثر : أنها الان بغرفه المشفي للأقامه العاديه لأنهم أخرجوا الرصاصه منها و الان أصبحت بخير و لكنها لا يمكنها التحدث لأنها متعبه للغايه لذا لا يمكنها التحدث الان ، لذا أعذرني الان ديڤيد طرق لي عمل طارق.

أقفلت الاتصال مع ديڤيد و عدت مره أخري لغرفه قطتي و عندما دخلت وجدتها قد فتحت عينيها بالفعل لذا أقتربت منها و سمعتها تقول.

أناليا : ماذا تفعل هنا أخرج من هنا لا أريد رؤيتك.

أرثر : لا يمكنك أن تأمريني قطتي فأنا المتحكم هنا.

أدارت وجهها للجهه الأخري و كان يبدوا عليها أنها لا تريد التحدث لذا جلست بجانبها و قلت.

أرثر : الان أصبحتي لا تريدين التحدث معي ، لقد كنت دائما تقومين بالصراخ و الصياح بوجهي يبدوا أنكي الان أصبحتي ق......

قاطعت حديثي و قالت.

أناليا : لا أريد التحدث أنا متعبه لذا أتركني الان أريد أن أستريح قليلاً.

أرثر : و لكني لا أريد تركك و.....

أناليا بغضب : إذا أصمت قليلاً أريد النوم الان.

_________________________________
نترك أرثر ألان و نذهب إلي إيما
_________________________________

✨ إيما ✨

أستيقظت من نومي على صوت المنبه لذا نهضت من سريري و توجهت إلي المرحاض و أستحممت و عندما أنتهيت من الاستحمام و ذهبت لارتداء ملابسي و عندما أنتهيت سمعت صوت رنين هاتفي ووجدت أن ماثيو هو من يتصل لذا فتحت الاتصال و قلت.

إيما: مرحباً ماثيو لماذا تتصل بي الان ألا يفترض أنك الان تقوم بتحضير نفسك.

ماثيو : أنا أمام منزلك إيما.

و أقفل الاتصال ، ماذا يفعل بالخارج ؟

بدأت بتمشيط شعري و رفعته علي زيل حصان و أرتديت جذائي و خرجت و جدته ينتظرني بالخارج و كان يجلس علي دراجته الناريه اقتربت منه و قلت.

إيما : ماذا تفعل هنا ماثيو ما الذي أتي بك إلي هنا.

ماثيو : هيا أركبي سأقوم بتوصيلك إلي مدرستك اليوم لاري ما المميز بها الذي جعلك تفضليها علي ما كنتي بها.

DEVILS GAME |لعبه الشياطينحيث تعيش القصص. اكتشف الآن