♟️part 10♟️

226 20 87
                                    

أناليا

عندما دخل أرثر ليستحم سمعت صوت رنين هاتفي ووجدت المتصل هو أوليڤيا لذا فتحت الاتصال و قلت.

أوليڤيا : مرحباً أناليا كيف حالك .

أناليا : انا بخير.

أوليڤيا : ما به صوتك هل كنتي تبكين.

أناليا : لا ، لا لم أكن أبكي انا فقط متعبه قليلاً.

أوليڤيا: هل تريدي تأجيل زيارتي لكي اليوم.

أناليا : لا انا بخير يمكنك المجيئ اليوم و لكن ما سبب اتصالك في هذا الوقت .

أوليڤيا : لقد أشتقت لكي فقط لذا أتصلت بكي.

أناليا : ألا تستطيعين الانتظار علي الاقل للمساء.

أوليڤيا : بالطبع يمكنني و لكن أردت أسمع صوتك فقط .

أناليا : حسناً ، و الان الوداع اوليڤيا لأنني الان في وقت العمل .

أوليفيا : عمل ماذا هل ترك.....

أناليا: أصمتي أوليڤيا سأخبرك بكل شئ عندما نتقابل و الان وداعاً.

أوليڤيا : وداعاً.

أقفلت الاتصال مع أوليڤيا ووجدت أرثر يخرج من المرحاض ووجدته يقول.

أرثر : اليوم هناك حفله ستقام علي الساعه السابعه لذي ستكونين مرافقتي.

أناليا: و لماذا أنا يمكنك أن تطلب من اي فتاه أخري.

أرثر : أنا أريدك أنتي أريد منكي أن تكوني مرافقتي.

أناليا: و لماذا أنا بالتحديد.

أقترب من أذني و قال .

أرثر : لأنني قمت بتحضير مفاجأة خاصه للغايه أعتقد أنها ستنال أعجابك.

قمت بدفعه و خرجت من غرفته بسرعه و قمت بالنزول إلي الأسفل و قمت بأخذ مفتاح غرفتي و اللعنه اللعنه لقد كانت غرفتي بجانب غرفه أرثر .

دخلت لغرفتي و كنت علي وشك أن أقوم بتغير ملابسي و لكني سمعت صوت طرق علي الباب و عندما فتحته وجدت أرثر و قلت له.

أناليا : ماذا تريد الان.

أرثر : أتيت لاخبرك أنني قمت بشراء فستان لترتديه في حفله التي ستقام في المساء .

أناليا : و انا لا أريد منك شئ سيد أرثر.

كنت علي وشك أغلاق الباب بوجه و لكنه أمسكه قبل أن أقفله و قال.

أرثر : هذا أمر مني و إن لم تقومي بارتدائه فلا تأتي للشركه مره أخري و لا أريد رأيتك مره أخري .

انهي حديثه و تركني و قمت بأقفال الباب و قلت في عقلي أنه شخص مستغل للفرص لماذا يجبرني علي شئ لا أريد فعله.

بعد ساعتين علي ذهاب أرثر سمعت صوت طرق الباب لذا ذهبت لاري من ووجدت سيده جميله للغايه و كان بيدها فستان أقل ما يقال عنه رائع و قالت لي.

DEVILS GAME |لعبه الشياطينحيث تعيش القصص. اكتشف الآن