سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
تجاهلوا الاغطاء
اتركو تعليق بين الفقرات كرزاتي لكي استمر
تخرجت من جامعة سيول بمعدل كبير
لكن لم تقبل اي مشفى بتوظيفيلا اعلم السبب
عندما كنت متدربة كانت المشافي تتقاتل لتوظيفي
لكن فجاة لم اعد مرغوبا باي مشفىهذا محزن سنوات من التعب و السهر
الارهاق و في النهاية ارفضحتى اتى يوم و عرض علي العمل في مشفى قديمة و مرضها عجز فقط
قبلت بعد ان استشرت اخوتي و قد وافقو على عملي هناكوكلت لي سيدة ليست عجوز فهيا لم تتجاوز الاربعين من عمرها
اعتنيت بها و اخبرتني عن ابنها الوحيد الذي قتل ظلم
قتله والده و رماها هنا بعد ان شلت قدماهاشعرت بالحزن على حال المسكينة
اي زوج يفعل هذا بزوجته و ابنه
كم هو متحجر القلب ولا توجد رحمة بقلبهبعد شهر من بدء عملي طلب السيد بارك مقابلتي
و انا ذهبت ظننت انه من اجل الراتباوصلني اخي تايهيونق
و رفض المغادرة و اصر على الدخول معيدخلنا المنزل
كان مهجور و الاثاث مهترء و شبك العناكب بكل مكان
كان المنزل مقرف جداكان السيد بارك يجلس و يحتسي طوب نبيذ احمر يتلذذ به
استدرات بسرعة انظر للذي امسك اخي يخنقه و يسحبه للخارج
ركضت احاول ابعاده عن اخي
وسعت عيني بصدمة انظر لجسد شقيقي الذي سقط على الارض و شفتيه مزرقةجلست قربه احركه احاول ايقاظه
دموغي تنهمر وحدها
لقد قتل امام انظاريغادر الرجل بامر من السيد بارك الذي نهض و تقدم مني
امسكني من يدي
جعلني اقف امامه انظر داخل عينيه
كانت نظراته كلها شهوة و رغبادفعته عني اتجه لباب الغرفة احاول فتحه لكن ذلك الرجل اقفله
اطرق الباب و اصرخ بصوت عالى لعل احدهم يسمعني و ينقذني من هذا المجرملم يسمعني احد
لم ياتي احد لينقذني
خسرت نفسي بذلك اليوم
حصل على مبتغاه منيكان يرتدي ثيابه و انا اضم الغطاء على جسدي و ابكي بحرقة
حتى لمحت يد اخي تتحرك ابتسمت من بين دموعي
لانهض الف الغطاء حول جسديلن ادعه يرحل قبل ان ياخذ جزائه
قبل ان يدفع ثمن ما فعله بيحملت زجاج الكحول اضرب راس الرجل بقوة
لكنه لم يتاثر
نظر لي بنظرة قاتلة جعلت اوصالي ترتعش
أنت تقرأ
أبن الخادمة
Paranormalيشاء القدر ان يعمل كخادم في قصر كبير منذ نعومة اظافره يتعرض للذل و الاهانة و يطلقون عليه اسم ابن الخادمة لكن يتغير مسار القصة بعد ان يعلم حقيقته و من يكون