Part 44

615 88 231
                                    

السلام عليكم...

لا... لا بدون تصوير

ويت... لا!!! الفلاش طفوا..!!!! -تخبئ وجهها-

اخوتي ما يقبلوا انشر وجهي.....

........

يح.. 2,470 كلمه~

بارت بمناسبه العطلة! تهة.. تهة.. تهة...

-استدعي تركيزكم بهذا البرات اللاذع....

انجوي.....

............................................................





:- أشتقتك... رَجُلك أشتاقكَ للغاية...


همسها مستعملاً أكثر نبراتهِ عمقا يجعل من ساقيّ جونغكوك ترتجفان بشعورٍ غريب..

غريب لدرجة جعله يغرز أضافره بصدر تايهيونغ يخدشه دون قصد وعيناه مغمضه لا تقوى جفنيه الإفراج عن لؤلؤتيهِ السوداء...

كأن تايهيونغ ألقى عليه شعوذة ذات قوةٍ عديمة للكسر...

لا يعلم ماهو بالضبط...

شعوره الغريب قد تضاعف لأنفاس تايهيونغ التي بات يشعر بيها اضعافا اضعاف....
اشاح بوجهه للناحيه الأخرى ليلمس أنف تايهيونغ وجنته اليسرى.....

على ما يبدو تايهيونغ لم يَعرِض و باشر بتوزيع قُبلٍ دافئه هناك...

أستنشق عنقه بأشتياق... ليداعبه بشفاهه يطبع قُبلا عميقه
:- صغيري..
ارتجفت يد جونغكوك التي كانت تحكم الشد على كتف تايهيونغ ليرفع رأسه متنفسا بعمق وفكه يحتك بخصلات تايهيونغ البُنيه...


فتحه قميص جونغكوك من الأعلى كانت واسعة كفايه لتضهر جزءا من صدره.. وعظامَ تورقته...
لم يكد تايهيونغ أن يقبل منتصف صدر جونغكوك وقد شد جونغكوك على خصلاته الخلفيه دون وعي.....


أبتسم تايهيونغ.... شاعرا بكم أن جونغكوكي اللطيف والخاص به... يتفاعل معه بتحركات جسده الغير مقصودة....

:- هل تشعر بذلك؟.... اترغب مني.. أن.. اكمل؟
همسها قرب أذنه.. بعمقِ نبرته ليختم همسه بتقديم لعقه لشحمه أذنه
:-كلا
أنَّ جونغكوك بإجابته يحتضن كتف تايهيونغ أكثر... ولم يعلم بأنه كان يقربه ناحيته....

تايهيونغ...
شتم..
لم يرغب بالإبتعاد
لتصله مكالمة رجت بصوتها انحاء الغرفه لو لم تكن هذه المكالمه التي ينتظرها تايهيونغ وبشدة لكان قد حطم هاتفه و لإختلى ببريئة محبوبه.... يشبع من إحتضانه.... و مضايقته بلمساته

أرتجف جسد جونغكوك عندما ابتعد تايهيونغ عنه وانتشر البرد لأطرافه، قائلا بداخله
'لا تذهب!'
لم يلحض تايهيونغ تخبطه فقد اعطى ضهره لجونغكوك يردُ على المكالمه سريعا...

بدى غير مرتاح بالحديث بسبب وجود جونغكوك وعلى أيّ حال جونغكوك كان بعالمٍ آخر بعيد عن تايهيونغ و همهماته للمتصل...

My kidnapper (VKOOK) .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن